عجائب الأخبار والقصص.......وغرائبها.....الثاني
[move=right]
أخواني واخواتي........... هذه بعض غراب القصص .............
[/move]
مغربي يفقد حياته لدى محاولته الإمساك بلصين
5 أغسطس 2005 الساعة 06:46 صباحا
لقي مغربي حتفه، بعد ان دهسته سيارة خلال محاولته الإمساك بلصين كانا على متن سيارة بعد أن قاما بسرقة حقيبة يد من إحدى النساء في محطة بنزين بقرية كريبينت بالقرب من مدينة أليكانتي (شرق اسبانيا).
وقال الحرس المدني الإسباني ان محمد فقير، مغربي في الثلاثين من عمره، والذي يحمل الجنسية الإسبانية ويقيم في برشلونة، شاهد شخصين يركبان سيارة بعد أن انتزعا حقيبة يد من امرأة في محطة للخدمات. وبدون ان يتردد لحظة واحدة، ألقى بنفسه داخل السيارة عبر النافذة في محاولة لإيقاف اللصين.
لكن سائق السيارة، المسروقة ايضا، ضغط على ذراع السرعة في محاولة للتخلص من الشاب المغربي، الذي لم يتردد في التضحية عبر محاولته إرجاع الحقيبة للضحية.
وعلى بعد حوالي 300 متر من محطة البنزين، دهست السيارة المغربي الشاب الذي فارق الحياة على الفور في المكان نفسه.
وبعدها نزل اللصان من السيارة ولاذا بالفرار. وتكثف الشرطة والحرس المدني الاسبانيان عمليات البحث عنهما.
وكانت زوجة الضحية وابنه برفقته في محطة الخدمات، وتلقت مساعدة العديد من الرعايا المغاربة هناك، اذ عرضوا نقل جثمان زوجها إلى المغرب.
__________________________________________________ ________________
قالت الشرطة الأميركية، إنها ألقت القبض على سيدة، شرعت في فتح باب الخروج من الطائرة، عندما كانت في الجو. وأضافت مصادر أن السيدة، التي تبلغ من العمر 52 عاما، وتقيم في ديانا بيتش بولاية فلوريدا، تركت مقعدها وتوجهت مباشرة نحو باب الطائرة، وشرعت في فتحه.
وكانت طائرة «أميريكان ايرلاينز» على ارتفاع 4000 قدم فوق سطح الأرض، متجهة إلى سياتل. وقال بوب باركر، المتحدث باسم سلطات مطار سياتل تاكومبا الدولي، إن السيدة لم تنجح في فتح باب الطائرة، لكنها أدارت المقبض لمسافة، مما أدى إلى ظهور أضواء التحذير في قمرة القيادة. وأقنع واحد من أفراد طاقم الضيافة الجوية، السيدة بالجلوس في مقعدها من دون أن يلجأ أحد إلى القوة، حسب وكالة «أسوشييتد برس» أمس. وقال باركر إن بقية الركاب ظلوا جالسين، وأحزمة المقاعد مربوطة، تحسبا لاحتمال نجاحها في فتح باب الطائرة، وهي لا تزال في الجو. وألقت الشرطة القبض على السيدة، فور هبوط الطائرة لإجراء تحقيق معها حول ما حدث، وتنظر الشرطة حاليا فيما إذا كانت السيدة، قد فعلت ذلك تحت تأثير الخمر، أو عقاقير طبية، أو ربما تكون في حالة إحباط شديد.
[move=down]
أبو جهاد العرادي
[/move]
