الشيخ الغامدي يطالب بالحجر على إمام الحرم السديس

الشيخ الغامدي يطالب بالحجر على إمام الحرم السديس
http://www.alweeam.com/news/newsm/17441.jpg

الوئام – متابعة : سطام السلطاني :

طالب الشيخ أحمد قاسم الغامدي رئيس هيئة الأمر بالمعروف بمنطقة مكة المكرمة بالحجر على أولئك الذين ردوا عليه بشأن قوله في صلاة الجماعة والاختلاط ، في إشارة إلى إمام الحرم الشيخ عبدالرحمن السديس.

جاء ذلك في حلقة اليوم من برنامج البيان التالي الذي تبثه قناة دليل الاسلامية ، حيث تداخل الغامدي نيابة عن الشيخ عادل الكلباني الذي اعتذر قبيل بث الحلقة بدقائق ، كما أورد مقدم البرنامج د. عبدالعزيز قاسم ، وقال الغامدي بأن هناك لوبي من المتشددين يصعب مواجهته ، مشيراً إلى معرفة الشيخ محمد بن عثيمين رحمه الله بالكثير من الحقائق لا أنه كان يخشى المواجهة مع هذا اللوبي .

وكان ضيف البرنامج د. عبدالعزيز الفوزان قد طلب ممن أخذوا بما سماها بالفتاوي الشاذة بالتراجع والأخذ بكلام كبار العلماء .
وكانت الحلقة تتحدث عن أثر العولمة في الفتاوى المحلية ، حيث رفض الفوزان أن تكون العولمة وراء الفتاوى الأخيرة أو لعبت دوراً فيها ، ممتدحاً تأثيرها في نشر الدين وأقوال العلماء .

وتداخل فيها عبدالله زقيل الذي طالب بتحديد مرجعية للفتوى ، بينما صب الأمير خالد بن طلال المتداخل الثالث جام غضبه على أصحاب الفتاوى الأخيرة والتي تتحدث عن الإرضاع والغناء والاختلاط مطالباً هيئة كبار العلماء بالقيام بدورها في توحيد مرجعة الفتوى ، وولاة الأمر بالقيام بدورهم في الأخذ على أيدي هؤلاء المفتين .

جدير بالذكر أن فتوى إباحة الأغاني ومن قبلها فتوى إرضاع الكبير وجواز الاختلاط أحدثت ضجة كبيرة في الشارع السعودي ، كونها خالفت الآراء الفقهية السائدة في البلاد ، ويرى علماء سعوديين أنها سارت على أقوال فقهية شاذة ، وهو ماينفيه أصحابها الذين يتهمون القائلين بحرمة الأغاني والاختلاط بأنهم مصابين بجرثومة التحريم ، ويقفون في طريق التيسير الذي أمر به الإسلام

ايش فيهم المشايخ على بعض

لاهنت على التغطية

يااخوان الموضوع محير
وكل يوم يطلع شيخ ويتكلم واصبحنا فى حيره من امرنا
المفتى اين هو دار الافتاء لماذا لاتحسم الموضوع
الجدال كثر والناس محتارين وكثرة الشبهات
الا يوجد حل لحسم الموضوع
مع الاحترام

	يجب ان يحصر الافتاء ويكون عن طريق اللجنة ولايسمح لا حد بالفتاوى...وشكراً على الموضوع

الدين واضح وضوح الشمس
عليكم بالقرآن وسنة الرسول
صلى الله عليه وسلم