فقال أبلــغ ولدي كلُّهم ***من كان في حزنِ و في سهلِ
بأن حـوَّا أُمَّهم طالق ***إن كان ..........من نسلي !
من المقصود في الأبيات الهجائية السابقة ..؟؟؟؟
عرض للطباعة
فقال أبلــغ ولدي كلُّهم ***من كان في حزنِ و في سهلِ
بأن حـوَّا أُمَّهم طالق ***إن كان ..........من نسلي !
من المقصود في الأبيات الهجائية السابقة ..؟؟؟؟
المقصود بهذه الأبيات:
نفطويه
نــعم أخي .. يلـــدز .. إجابة موفقة .
شكرًا لك ولجميل تفاعلك .
وإليكم بعض أقول الحكماء الّتي إخترتها من مكتبتي .
قال الحكماء إذا أراد الله بعبد خيرا ألهمه الطاعة وألزمه القناعة وفقهه في الدين وعضده باليقين فاكتفى بالكفاف واكتسى بالعفاف ، وإذا أراد به شرا حبب إليه المال وبسط منه الآمال وشغله بدنياه ووكله إلى هواه فركب الفساد وظلم العباد ، الثقة بالله أزكى أمل والتوكل عليه أوفى عمل ، من لم يكن له من دينه واعظ لم تنفعه المواعظ ، من سره الفساد ساءه المعاد ، كل يحصد ما زرع ويجزي بما صنع ، لا يغرنك صحة نفسك وسلامة أمسك فمدة العمر قليلة وصحة النفس مستحيلة ،من أطاع هواه باع دينه بدنياه ، ثمرة العلوم العمل بالمعلوم من رضي بقضاء الله لم يسخطه أحد ومن قنع بعطائه لم يدخله حسد، أفضل الناس من لم تفسد الشهوة دينه ،خير الناس من أخرج الحرص من قلبه وعصى هواه في طاعة ربه ، نصرة الحق شرف ونصرة الباطل سرف ، البخيل حارس نعمته وخازن لورثته ، من لزم الطمع عدم الورع ، إذا ذهب الحياء حل البلاء ، علم لا ينفع كدواء لا ينجع ، من جهل المرء أن يعصى ربه في طاعة هواه ويهين نفسه في إكرام دنياه ، أيام الدهر ثلاثة يوم مضى لا يعود اليك ويوم أنت فيه لا يدوم عليك ويوم مستقبل لا ندري ما حاله ولا تعرف من أهله ، من كثر ابتهاجه بالمواهب اشتد انزعاجه للمصائب ، لا تبت على غير وصية وإن كنت من جسمك في صحة ومن عمرك في فسحة ، عظ المسيء بحسن أفعالك ودل على الجميل بجميل خلالك إياك .
أتمنى أن تنال إعجابكم .
والسلام عليكم
أهلاً بالأخ مشرف الأدبية .
بالنسبة لكلمة (ولافخر) فإنه بحسب موقعها ومراد قائلها .
وهي تعني أنه ولا فخر فوق ذلك أو ولا فخر أعظم من ذلك أو ولا أقول ذلك فخرا .