ماتبيع بنت بلادي مبدأ عزوتي
كانت تناجي مع همومي وحدتي=الكل راعاني و عيني مادرت
جتني تبي مني خفايا غربتي=متغطرسه تمشي أمامي سلّمت
نادت و قالت ماتخيّب نظرتي=تنطر سلامي قبل أقوله و ضحكت
قلت إسمعي عن عيني منها كلمتي=غير بنت بلادي ماتمنّت مارأت
ماتبيع بنت بلادي مبدأ عزوتي=بنت المحاسن للمهازل ما وطت
حسن(ن) و زين(ن) لاقى منها دنيتي=ماتنام قبل عيون ابوها ما رضت
تسكن في عيني مثل ماهي دمعتي=بين الأوادم راس شامخ و رفعت
لربي هلّت عبره منها و عبرتي=لغير ربي ماشكيت و ماشكت
الزبده اللي قلتها عن دولتي=شكرت ربي إني منها و شكرت
من ذكرياااااات خربشاااااتي
ولكم
ودي و تقديري
:|for you|:
خالد البلوي
الحب أب و باقي الحس بزران
قالوها قبل اليوم من ذيك الأزمان=الهرج يسري و المعاني تعدّه
في الليل شوق و تالي الليل عشقان=في الصبح القى كلمة الليل زبده
الشوق له هاجس مع الليل إدمان=الصبح شوقي يفقد الليل ودّه
الحب أب و باقي الحس بزران=الشوق أم و فاقد الحس جدّه
لا العين نامت ساهر العشق حلمان=لا العين نادت عانق الدمع خدّه
هبّت هبايب ساحل الشوق طوفان=طوفان شوقي لانواني أصدّه
الحب كلمه في حياتي زمن كان=الكان عيّا في حياتي أردّه
العشق عيّا عن حياتي على شان=الحب الأوّل وقّف الشوق ضدّه
لو لموا الدنيا من الإنس و الجان=إحساسي شامخ يعجز الكون هدّه
من خربشات إحساسي
ولكم
ودي
:|for you|:
خالد البلوي
أبي أشوف الكون بعيون بنتي
مابي من بنات الكووون ولا بنت=أبي أشوف الكون بعيون بنتي
أبي ريما تناديني أحبك إنت=و أبي أناديها الحبيب إنتي
القمر قدم أعذاره تريني كنت=قمر لين جيتي للدنيا و زنتي
جيت أوصفها بشعري و هونت=وبشعري كل المشاااعر دفنتي
وسألوني قصيدي فين دونت=قلت بعيونك يا ريما سجنتي
سبحان اللي خلق بنتي و كونت=لو وقف جنبك الكون هنتي
دندنت الدنيا وأنا فيها تدندنت=وعلى بنتي يازين دندنتي
لاقالت بابا كلي لها لنت=ولو قالوا ابو ريما لأبوك صنتي
مادريت بالدنيا للحظ تحضنت=لين ركضتي للدنيا و حضنتي
أحس إني ملكت الدنيا وتمكنت= لأني أبو للي بشوقك تمكنتي
تمنمنت مني حياتي ومنها تمنمنت=وأحمد ربي بنت غيري منتي
بأبو ريما نادوني و تزينت=وتزينتي يا ريما فيني و سكنتي
من ذكريات إحساسي
:|for you|:
خالد البلوي
راحة البـــــــــــــــــــــال
لاتوجد في الدنيا حياة سعيده
ولكن توجد لحظات سعيده
كما توجد لحظات أخرى
يسميها الكثير
لحظات تعيسه
ولو أيقن هؤلاء بأن الدنيا
ماهي إلا محطة للدار الآخره
وأن هذه اللحظات التعيسه
قد تجلب لهم السعادة الأبدية في جنات الخلد
وأدركوا بأن البلاء أياً كان
سواء مرض أو فقر
أو غير ذلك من هموم الدنيا
ماهو إلا إمتحان حقيقي من الله عز وجل
أراد به أن يمتحن عباده
ودليل على محبته لهم
لعاش الجميع في سعادة حقيقيه
ففي السراء فرحة و بهجة
وفي الضراء محبة من الله ونقاء من المعاصي
بإذن الله متى ماحتسبوا ذلك .
متى ماستطعنا إدراك ذلك نكون قد وصلنا للأهم
وهي
(((((راحة البـــــــــــــــــــــال)))))
:|for you|:
خالد البلوي