رد: ماهو أجمل بيت شعر(فصيح) قـــرأته ؟؟
تَائِهـَةٌ ، والحيـاةُ بحـرٌ ** شَاطِـئُهُ مُبْعِـدٌ سَحِيـقُ
تَائِهـَةٌ والظـلامُ دَاجٍ ** والصَّمْتُ تحتَ الدُّجَى عَمِيقُ
يَا زورقي آهِ لَـوْ رَجَعْنَـا ** مِنْ قَبْل أَنْ يَخْـبُوَ البَرِيـقُ
انْظُرْ حَوَالَيْكَ ، أَيُّ نَـوْءٍ ** تَجْمَدُ مِنْ هَوْلِـهِ العُـرُوقُ
البحرُ ، يا زَورقِي جُنُـونٌ ** ومـوجُـهُ ثَائِـرٌ دَفُـوقُ
وَكُـلّ يَوْمٍ لـَهُ صَرِيـعٌ ** في هَجْعَـةِ الموتِ لا يُفِيـقُ
وَأَنْتَ في الموجِ والدياجِي ** يا زورقـي في غَـدٍ غَرِيـقُ
فَعُدْ إلى الأمْسِ ، عُدْ إليهِ ** قـد شَاقَني أَمْسِيَ الوَرِيـقُ
/
/
من إبداع // نازك ..
رد: ماهو أجمل بيت شعر(فصيح) قـــرأته ؟؟
يقول حسان بن ثابت 0 في مدح الرسول صلى الله عليه وسلم
ان الرسول لنورا يستضاء به 0 مهندا من سيوف الله مسلولا
رد: ماهو أجمل بيت شعر(فصيح) قـــرأته ؟؟
/
صبحته عند المساء فقال لي....أتهزأ بي ام تريــــــد مزاحي
فأجبته..إشراق وجهكـ غرني....حتى توهمت المساء صباحي
/
رد: ماهو أجمل بيت شعر(فصيح) قـــرأته ؟؟
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عيد بن قيضي الوابصي البلوي
يقول حسان بن ثابت 0 في مدح الرسول صلى الله عليه وسلم
ان الرسول لنورا يستضاء به 0 مهندا من سيوف الله مسلولا
عفوا أخي : عبيد قيضي.
إنّ هذا البيت السابق ليس لحسان بن ثابت , وإنما هو للشاعر ( كعب بن زهير ) في قصيدته التي تسمى ( البردة ) ومطلع القصيدة:
بانت سعادُ فقلبي اليوم متبولُ 000 متيّمٌ إثرها لم يُفدَ مكبولُ
وفي هذه القصيدة يعتذر كعب من الرسول صلى الله عليه وسلم. ومنها:
نبّئتُ أنّ رسول الله أوعدني 000 والعفو عند رسول الله مأمول
مهلا هداك الذي أعطاك نافلة ال 000 قرآن فيها مواعيظٌ وتفصيلُ
لاتأخذنّي بأقوال الوشاة ولم 000 أُذنب ولو كثُرت فيّ الأقاويلُ
رد: ماهو أجمل بيت شعر(فصيح) قـــرأته ؟؟
صبحته عند المساء فقال لي..
..أتهزأ بي ام تريــــــد مزاحي!!!
فأجبته..بل إشراق وجهكـ غرني.
...حتى توهمت المساء صباحي!!
>>ابيات رائعـــه وتصوير اروع !!
وديّ
رد: ماهو أجمل بيت شعر(فصيح) قـــرأته ؟؟
مَنْ مُبْلِـغُ المُلْبِسِينَـا ، بانتِزَاحِهِـمُ
حُزْناً ، مَعَ الدَّهرِ لاَ يَبْلَـى وَيُبْلِينَـا
إِنَّ الزَّمَانَ الَّذِي مَـا زَالَ يُضْحِكُنَـا
أُنْساً بِقُرْبِهِـمُ، قَـدْ عَـادَ يُبْكِينَـا
غِيظَ العِدَا مِنْ تَسَاقِينَا الهَوَى فَدعَـوْا
بِأَنْ نَغَـصَّ، فَقَـالَ الدَّهـرُ آمِينَـا
بِنْتُمْ وَبِنَّا ، فَمَـا ابتَلَّـتْ جَوَانِحُنَـا
شَوْقاً إلَيكُـمْ ، وَلا جَفّـتْ مآقِينَـا
نَكَادُ ، حِيـنَ تُنَاجِيكُـمْ ضَمَائِرُنَـا
يَقضِي عَلَينَا الأَسَـى لَـوْلاَ تَأسِّينَـا