هذا القصر هو إرث كبير وعريق بل هو تاريخ ماضي وحاضر ومستقبل
والإرث يعني أجيال ذهبت وأجيال حاضرة وأجيال ستاتي
وهذه هي سنة الحياة ( خلف لسلف )
وأما من غادر لانقضاء أجله فرحمة الله عليه
وبقيت له الذكرى الطيبة والدعاء
ومن ادبر لشيء في نفسه فاعلم أنه اليوم قد ايقن الخطأ من الصواب لا محاله
ومن حالة الظروف بينه وبين زيارة هذا البيت الكبير
فليعلم انه ضيف عزيز ينتظره زوار هذا القصر بشوق ليقدمون له حسن الاستقبال وكرم الضيافة