حتى لو اعتذروا
ايضا المقاطعه قليله عليهم
جبناء
باذن الله يزلزل الله عليهم الارض .
لا حول ولا قوة الا بالله
----------
بلويه
شاكر لك.
عرض للطباعة
حتى لو اعتذروا
ايضا المقاطعه قليله عليهم
جبناء
باذن الله يزلزل الله عليهم الارض .
لا حول ولا قوة الا بالله
----------
بلويه
شاكر لك.
اختي
الف شكر على التوضيح
اعتذرت صحيفة "جيلاندز بوسطن" الدنماركية في رسالة بعثتها إلى شعب المملكة السعودية عن إساءتها إلى الرسول صلى الله عليه وسلم ، بنشر صور غير لائقة .
جاء في الرسالة التي حملت عنوان "إلى مواطني المملكة العربية السعودية المحترمين" اعتذارها عن ما قامت به من نشر ثلاثة عشر رسماً كاريكاتوريا ، أساءت إلى النبي الكريم منذ أربعة أشهر.واعتبر رئيس التحرير الذي كتب الرسالة أن ما نشرته الصحيفة سبب نوعاً من سوء التفاهم ، معتبراً أن الصحيفة لم تكن تقصد " أن تسيء لأحد في معتقداته الدينية ولكن للأسف هذا ما حدث ولكن بدون قصد".
وأضاف كارستن بوستي ـ رئيس التحرير ـ أن الصحيفة قد اعتذرت عدة مرات في الأشهر الماضية، وفي صحف أخرى، وفي التلفزيون الدنماركي، وفي المذياع ووسائل الإعلام العالمية.كما عقدت الصحيفة اجتماع بين مندوبين من الصحيفة مع عدد من أعضاء الجالية الإسلامية في الدنمارك لتدراك الأمر. وختم مقاله بأسفه لما آلت إليه الأمور، قائلا " نحن نعيد ونقول أنه لم يكن بقصدنا أن نسيء لأحد، ونحن نعتقد مثل باقي المجتمع الدنماركي باحترام حرية الأديان".
و في صعيد متصل أصدرت اللجنة العالمية لنصرة خاتم الأنبياء بياناً ترد فيه على رسالة الصحيفة الدنماركية واصفة الرسالة بأنها تبرير متعالي للموقف العنصري ضد المسلمين ، متناسية أن الحرية أن لا تعتدي على حرية الآخرين ومشاعرهم . وقال البيان : إن حرية صحيفتكم ما هي إلا عنصرية مقيتة مما تلاقيه الجالية المسلمة في بلدكم الآن من مضايقات بغير سبب، إلا أن المسلمين في أصقاع الأرض آلامهم ما يؤلم كل مسلم من الاعتداء الذي صدر من صحيفتكم على النبي صلى الله عليه وسلم ، فأرادوا أن يعبروا عن استيائهم بأسلوب حضاري حر.
وقد قال المهندس سليمان البطحي ـ الناطق باسم اللجنة العالمية لنصرة خاتم الأنبياء ـ للتلفزيون الدنماركي "القناة الثانية":إن المقاطعة الشعبية للمنتجات الدنماركية بلغت مرحلة متقدمة، وأوضحت لهم أن تعامل الحكومة الدنماركية كان سيئاً مع القضية، وأكدت لهم أن النبي صلى الله عليه وسلم شخصية مهمة ومقدسة لدى المسلمين، وكان عليكم أن تعرفوا ذلك جيداً".
وفيما يلي نص بيان اللجنة العالمية لنصرة خاتم الأنبياء الذي جاء رداً على رداً على رسالة الصحيفة الدنماركية :
الحمد لله والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أما بعد:
لقد قرأنا نحن المسلمين ما حاولتم أن تبرروا به موقفكم العنصري ضد المسلمين، والكراهية التي زرعتموها بأيدكم بنشر ذلك الاستهزاء بأفضل البشر؛ رسولنا محمد صلى الله عليه وسلم وهي تلك الرسوم التي لا يختلف عاقلان أنها مشينه وسيئة كما اتفق على ذلك المسلمون جميعهم وكثير من الكتاب الغربيين.
وما زلتم تزيدون من إهانتنا بمثل هذا التبرير المتعالي الذي يتمادح بالحرية في التعبير وأنتم تتناسون أن الحرية يجب أن لا تعتدي على حرية الآخرين ومشاعرهم ويجب أن لا تتسبب في الألم البالغ والإهانة لهم، ويجب أن لا تضر بالمصالح العليا لبلادكم، الذي لم يقدر الإساءة النفسية التي أصابتنا جراء حرية صحيفتكم مما سيضر مصالحكم التي في بلاد المسلمين.
وأنتم تعلمون أنه لا وجود لحرية مطلقة بلا قيود لأن من الحريات ما يضر بأمن بلدكم، أو باقتصاده، أو بعلاقته بالدول الأخرى، وإلا هل تستطيع صحيفتكم أن تمدح هتلر مثلاً؟.
وإذا كنتم تتمتعون بهذه الحرية غير الحضارية، وهي حرية جائرة تتسم بالعنصرية، وزرع الكراهية بين الشعوب، فلنا حرية اختيار مع من نتعامل تجارياً، ولنا حرية إيجاد البدائل عن كل منتجاتكم من دول أخرى تحترم مقدساتنا و لا تتعمد أهانتنا فيها، ولنا حرية إقامة الدعاوى القضائية ضد كل من يعتدي على مقدساتنا .
إن مما يزيدنا تأكيداً من أن حرية صحيفتكم ما هي إلا عنصرية مقيتة ما تلاقيه الجالية المسلمة في بلدكم الآن من مضايقات بغير سبب، إلا أن المسلمين في أصقاع الأرض آلامهم ما يؤلم كل مسلم من الاعتداء الذي صدر من صحيفتكم على النبي صلى الله عليه وسلم ، فأرادوا أن يعبروا عن استيائهم بأسلوب حضاري حر من غير تطاولٍ على مقدساتكم باسم الحرية، بل إن المسلمين يعظمون عيسى وموسى وجميع أنبياء الله ورسله عليه السلام،كما أننا نحن المسلمين نعرف الفرق بين الحرية المتحضرة والحرية العنصرية.
ونحن نأمل أن تتعلم صحيفتكم منا معاني الحرية الحقة
هذا ليس اعتذار المتأمل في موقعهم يجد رابط الى رسالتهم السابقة والتي تقول أن الحرية فوق كل شيء وهو ماتضمنته الرسالة اخي المسلم اختى المسلمة ان سب الرسول عليه الصلاة والسلام والذب واجب على كل مسلم فاستمر بالمقاطعة وادب بهم من لايتادب مع الرسول
بسم الله الحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
استغرب لماذا الاعتذار موجه فقط للملكة والشعب السعودي!. ماذا عن باقي المسلمين؟ عني شخصيا لن أقبل الاعتذار حتى تعتذر الدولة والصحيفة معا لكافة المسلمين.اقتباس:
اعتذرت صحيفة "جيلاندز بوسطن" الدنماركية في رسالة بعثتها إلى شعب المملكة السعودية عن إساءتها إلى الرسول صلى الله عليه وسلم ، بنشر صور غير لائقة .
نعم الاعتذار للمسلمين جميعا والا فانهم بذلك وكانهم يرغبون في تحييد المملكة عن باقي الامة
لاسباب اقتصادية بحتة
نحن نقدر ونثمن عاليا موقف المملكة العربية السعودية وموقف ملكها البار الذي اخذ زمام المبادرة
وقام بما يجب ان يقوم به
ولكن الاعتذار يجب ان يكون صريحا وموجها للمسلمين جميعا