الصراع سيستمر ولكن العاقبة للأمل و المهم الصبر
عرض للطباعة
الصراع سيستمر ولكن العاقبة للأمل و المهم الصبر
الأمل (كالشمس المشرقة) ,
عندما نرفع رؤوسنا من أرض اليأس إلى الأعلى,
فإننا سوف نراه متوهجاً ,
وإذا أطلنا النظر إليه,
فإن الآلام تضعف حتى تتلاشى,
وبذلك يتغلب الأمل دائماً –بإذن الله-
فتتفتح الأزهار,
مشرقة بألوان الربيع,
ومن فوقها فراشات الفرح والسرور,
والمخاصمة ستظل مستمرة,
- على القلب الصغير -
طالما أننا نعيش في هذه الحياة التي خلقها لنا الله تعالى,
وخلقنا فيها,
نعيش فصولها,
كما أراد لنا ذلك,
لنجد باب الأمل الكبير,
هو بابه عز وجل,
وهو الباب الذي تزول عنده الآلام,
وترحل دون عودة,
بارك الله بحروفكم أستاذنا الفاضل,
لا لم تنتهي المعركــــــــــــــــه
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــ
عبد الله مناحي
المعركه أزليه
أنت فارسها
وأنت نا جيها
وأنت خسائرها
وأنت غنائمها
وأنت قائدها
ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
أطرقت باب الفراق وقلت سمي
وأتركت لي الخساير والهزيمه
معركه فرسانها قلبي ودمي
............................
؟؟؟
سلمت
تحياتي