عرض للطباعة
..............................اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اوسكار الهرفي
حياك الله الغالي اوسكار
انا في طرحي للموضوع لا اسهم في مزيد من الشهرة لهالة سرحان او غيرها
وانما اعبر عما بداخلي من مشاعر مطعما اياه بالحقيقة
فالهدف هو توضيح جهود هؤلاء المخربين وامثالهم وتعريتهم امام الناس كافة
هي ومن يدعمها ويساندها
واما عن بعض الكلمات فالاخوة المشرفين حذفوا العبارات
لقد كتبت الموضوع وانا تحت تاثير الانفعال ولم اعطي نفسي فرصة لمراجعته او حتى تدقيقه املائيا
كل الشكر لك
...................اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بندر محمد المساوي
والمعذرة منك ومن الجميع الغالي
وتكرم عيونك
...................اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جواهر
اختي الفاضلة
المنتدى مهم للجميع وهو اهم من اي عضو فيه ومصلحته قبل اي مصلحة لاي عضو
فالتعامل هنا كما تعودت وعرفت يتم بدون محاباة ولا تحيز لاحد على حساب مصلحة المنتدى
والمشرفين ما قصروا وحذفوا ما رأوه مخالف للضوابط
كما تفضلتي اخت جواهر كل واحد له حرية اختيار المواضيع
ربما انت تعتبرين مثل هذه المواضيع غير مهمة لكن انا اعتبرها مهمة وربما يشاطرني الكثير هذا الراي وقد يخالفني اخرون
لا اجيد الكتابة في مجالات كثيرة منها المهم ومنها غير المهم فانا دارس سياسية مش مزيكا
ان كان بنظرك نقد هؤلاء الناس امرا غير مهم فدلينا على المهم علشان نفحص ان كنا نستطيع المساهمة فيه ام لا .....
...............اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة معيض ابراهيم الرموثي
هلا بالغالي ابو نايف
والله اني مشتاق لك زمان عنك
هذا هدفي من نشر الموضوع كما تفضلت
لكن مع الانفعال الزائد صدرت بعض العبارات التي نعتذر عنها مرة ثانية
ودمت بكل ود
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعود الهرفي
........................
حياك الله حبيبي سعود
للأسف نحن أمة أصابها الشلل الفكري وكفت شخصيتها عن النمو والنضج وبقيت
بلا حراك في طور بدائي من الرقي البشري ، نحن أمة الأن يقودها على الصعيد الفكرى
والاعلامي بعض الصعاليك ..... يتحكم الان في اذواقنا مجموعة من الأجلاف مغلقي
النفوس عن كل فهم وفن وذوق، عقولهم فارغة جرداء مسخة لا تجد فيها غير الفراغ
والقحط،، لا تصلح إلا لأن تكون جراب نافع فقط لتُلقي فيه بكل قاذورات بيتك، هؤلاء
الأجلاف الصعاليك الذين يملكون ضمير القرصان وغريزة الحيوان وأخلاق العبيد ،
أوجدتهم الظروف وانشأهم المال، ومن الممكن جداً ان تزيلهم الظروف أو يتخلى
عنهم المال فيختفون من الوجود دون ان يخسر الوجود شيئاً أو يحس لفقدهم أثراً
فهالة سرحان سوقية الذوق عامية التفكير دونية الاخلاق لن تعيش موفورة الإعتبار
هي من أصحاب نظرية أننا كامة نعيش في مأساة فما من نوع يلائم عصرنا غير الملهاة
ونسيت دور الإعلامي في كل عصر وزمان ، نسيت أو تناست عن قصد ان الاعلامي
أقوى من غيره في الادراك ، وأسلم في الذوق من سواد الجماهير ، فهو أشد الناس يقظة
لانه يجب أن يُري الناس ما لم يروه، وأن يبصرهم بما لم يبصروا، وأن ينبههم ويهديهم،
لأنه مكتمل العقل متفتق الذهن متسع الافق والحيلة والمعرفة، والتجاريب.
نكف عن نقدها حينما تعيش أولاً إنسانة صحيحة لتستطيع بعدئذ أن تقدم للناس شيئا
صحيحا يفيدهم ، لا لتثقل على الجمهور وتضيع وقته عبثا ، وتقدم ما يضرهم ويضر
أخلاقهم، بل تقدم ما يفيدهم ويهذب نفوسهم ويرفع من مداركهم ويرتقي بذوقهم
هذا فهمي المتواضع لهذه المهة الخطيرة الكبيرة الجليلة .
الفضائيات تستعين الان بمن لهم قدرة على تدمير الراسخ من القيم وترفض الكثيرين
ممن يملكون الروح المتألق والثقافة المصفاة والذوق الرفيع ، يستعينون بأصحاب
الذوق العامي الذي لا يفرق ولا يميز بل بل يأخذ الاشياء دون تمحيص واضعاً الزجاج
في مستوى الماس والنفيس الي جانب الرخيص، هؤلاء الذين يدعمون بمالهم الوفير
سوق النخاسة والاتجار بالاجسام عبر فضائياتهم ، يستغلون جموح الشباب وبلبلة الافكار
وزلزلة القيم وتسارع التطورات الاجتماعية ليدفعوا الجيل الى عدم احترام الثابت الراسخ
والمستقر من القيم والافكار ويعملون على انهيار هذا الجدار ليهيم الشباب في كل واد
بلا ضابط ولا رابط ، لتستولي على النفوس روح الاستهانة بالقيم العليا، وتتملك قلوبهم
واجسامهم شيطان المتعة اليسيرة العاجلة ... ثم يطل علينا احدهم في شهر رمضان الفضيل
متحدثا بلغته البراقة التي يقطر منها النبل والسمو ويلقي علينا المواعظ والحكم ..
ولا عجب فما من دجال في عالم السياسة او الفن الا وبرز للناس في ثياب براقة رائعة
جليلة وهو يملأ شدقيه بكلام خلاب يوحى الي الجمهور انه يقدم اليه اروع ثمرات العقل
والقلب وأجل نتائج الجهد والعمل ..
أما نحن جمهور المتلقين والسامعين والمستهدفين، علينا ان نميز ما يقدم لنا ونقيمه
ويوضح واعينا للاخرين حقيقة ذلك بكل الوسائل المتاحة ، فالخير والشر كالماء والنار
تميز بينهما كل فطرة دون الحاجة الي مرانة او معرفة
وبالنسبة لي أقيم البرنامج أو العمل الفني تبعاً لنوع التأثير الذي يحدثه داخلي، فنوع
التاثير هو الذي يحدد نوع الفن والعمل، فإن تعرضت لنوع ما وشعرت بعدئذ أنه حرك
مشاعرك العليا او تفكيرك المرتفع فانت أمام فن وعمل رفيع، فإذا لم يحرك الا المبتذل
من مشاعرك فانت امام فن وعمل رخيص .
وبعد هذا التعقيب المتواضع الذي يعبر عن رأيي وتصوري فيما يقدم لنا من اعمال
لا استطيع ان اقول لكم علينا ان نسلم امرنا لهؤلاء "الفاضلين" بل علينا فضحهم
وتبيان حقيقتهم وحقيقة مخططاتهم الخبيثة التي تنسجم مع ما يريده الصهاينة واذنابهم
مشكور عزيزي سعود
والشكر لكل من مر على الموضوع بالتاييد او المعارضة
والمعذرة مرة اخرى
اجمل تحية
أخي العزيز ناصر
والله انك كفيت ووفيت الله يسعد أيامك ويصلح شانك كله لما يحبه الله ويرضاه ..
ووضع هذه القنوات السعي للحصول على المال وليس للرقي الي الأفضل ..
وكان الله في عون الجميع
لك كل المودة والاحترام