رد: المرأه السعوديه....والعماله الاجنبيه
هذا الشيء يحصل كثيرااااا
ربما لان الرجل الاجنبي (( ما يبقق عيونه )) في المرأة اكثر من اللازم بعكس بعض السعوديين ...
سؤال مقابل سؤالك ...
لماذا الرجل السعودي يكون ذوق ومهذب مع النساء الاخريات ومع زوجته جلف وعصبي؟؟؟؟؟
اعتقد المشكله في انفصام الشخصيه السعوديه سواء كانوا نساء ام رجال...
رد: المرأه السعوديه....والعماله الاجنبيه
اولا يعطيك العافيه اخي على هذا الموضوع وحقيقة انا مع ابو نادر بانهن اتخذن العباية عادة ليست عبادة وما نقول غير الله يحمانا ولا يبلانا
رد: المرأه السعوديه....والعماله الاجنبيه
أخي بن تليعان جزاك الله خيرا على موضوعك الهام
بالنسبة الى رأيي الشخصي أن هناك ربما عدة أسباب منها :
أولأ : انا أوافق اخوي ابونادر في قوله الأول أنها ربما تكون عادة وغير عبادة وبعض نسآئنا هداهن الله لويترك لها الحبل ................ لرئيت عجب العجاب
ثانياً : ربما منظور بعض النساء أن هذا العامل سواء عربي أو أجنبي ممن يبيحون كشف المرأة وجهها أو حتى يكون لباسها كما وصفن كاسيات عاريات ........ أن هؤلاء الأمر طبيعي عندهم ومتعودين على أن المرأة تكشف في بلدهم ويحسنون التعامل معها وربما لا ينظرون لها أنها سيئة السمعه أو أن تبحث عن شيء محرم أو منافي للأخلاق والمجتمع
ثالثاً : لو قلنا أيـــــــــــــــن ربــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ الأسرة
أذا كان رب الأسرة يعلم بما تفعله أسرته فتلك مصيبة ، وإن كان لا يعلم فالمصيبة أكبر
ولو استطردنا في قضية رب الأسرة فقط لأخذنا ولكتبنا الوقت الطويل والصفحات التي لا
تكون لها نهايه وأنا متأكد من أن الجميع يعرفها وهي لاتخفاه
رابعاًً : فالواجب علينا جميعا من يشاهد منكراً مثل هذا لا يسكت عنه ويقول أن ليس لي علاقه
حسابه عند ربه أو أنني ربما آتي بمشكلة أنا في غنا عنها
أقول لك / اخي الكريم أختي الكريمة
يقول ربنا سبحانه وتعالى يصفنا نعم يصف أمة محمد كنتم خير أمة أخرجت للناس تأمرون
بالمعروف وتنهون عن المنكر .
وما عذب الله بنو اسرآئيل إلا أنهم كانو لايتناهون عن منكر فعلوه ( أي يأتي أحدهم على
مرتكب المعصية ويقول ليس لي علاقة به بالمعنى العامي ليس لي دخل......
فـــــأنا أقول المفترض من صاحبنا حينما رأى أن مجموعة النساء يكشفن أمام الأجنبي أن
يجعل زوجته تقوم وتنكر عليهن بأن هذا حرام ونحن مسلمون وعقيدتنا توجب علينا أن
نتستر أرضائاً لربها الطلع عليها والواجب والأولى أن تستحي من الله عز وجل بدل من
أن تستحي من بشر لأن الله هو الذي يعاقب وهو الذي يعلم السراء والضراء
فأذا كانت زوجته لا تستطيع أن تنكر عليهن يقوم هو بنفسه الأنكار عليهن ويحتسب الأجر
عند الله سبحانه وتعالى حتى لو قامت إحداهن وتلفظت عليه بما لا يليق ويكون بذلك قد
برئت ذمته أمام الله ( وربما أيقظ ضمير إحداهن وقامت النفس اللوامه بتأنيبها فترجع
فيكون قد هداها الله بسببه وقول حبيبنا المصطفى كما ورد في حديثه لئن يهدي الله بك رجلا
خير من حمر النعم أو كما قال علية الصلاة والسلام ) هذا والله أعلم وصلى الله على
وسلم على سيدنا محمد عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم