رد: عندما تتحول الأحلام الى أماني
[quote=حماد عبدالله أبوشامه;236653]** أخي القدير الاستاذ الفايدي**
* **قيل لفيلسوف: أي الأشياء ينبغي أن تعلم الصبيان؟ فقال: الأشياء التي اذا صاروا رجالاً استعملوها.
استاذنا وكاتبنا الكبير حقا تشرفت بهذا المرور وهو ليس بغريب على من هم مثلك فأنت مدرسة لنا ايها الرائع
رد: عندما تتحول الأحلام الى أماني
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمود الجذلي
أنا وانت وكل من على هذا الكون ،
لدينا طموح نريد أن نحققه لكي نعيش حياة سعيدة .
ولكن للاسف الشديد ،
أصبح الحلم الان مؤلم ،
أصبح الحلم الان عذاب ،
أصبح الحلم الان خداع ،
أصبح الحلم الان أستغلال ،
أصبح الحلم الان كذب وافتراء على الناس
الكل منا يريد أن يحقق حلمه ولكن بأسلوب خاطى ،
الكل منا يريد أن يحقق حلمه حتى
لوعلى حساب أهله واصدقائه ونفسه .
أي بمعنى أصح أصبحنا في غابة ،
أصبحنا متوحشين ،
أصبحنا نستغل الاحلام الصغيرة البريئة
واستبدالها بأحلام فوق طاقتنا ،
أصبحنا الان لا نفرق بين هذا وذاك .
نعم ....... كم من أناس حلموا وضاعوا ،
كم من أناس تكابروا وفشلوا ،
كم من اناس نجحوا وحاربوا .
كم من أناس حلموا ونجحوا بأحلامهم ،
كم من اناس حلموا وتهدمة أحلامهم
/
الفرق ان من حلم بطريقة بشعه وقتل للغير فقد انتصر
ومن حارب من اجل حلمة .. فقد تهدم حلمة
.
لماذا البعض .. يحلم على حساب الاخرين ..
ولماذا تظل احلام البسطاء صعبة الحصول
.
آه كم أصبح حلمنا جريمه ،
آه كم أصبح حلمنا عذاب ،
آه كم أصبح حلمنا أفتراء
أيعقل أننا نجعل أحلامنا للتدمير كل شي ،
أيعقل أن حلمنا أصبح شر للجميع .
اصبح من يريد أن يكون ذلك الملياردير لا بد له أن يتبع طريقة أستغلال الغير والسرقة
وأمور كثيره حتى يصبح ذلك الرجل الغني بالمال والفقير بالعقل .
اصبح من يريد أن يحلم بذلك المنصب لا بد له من تحطيم الغير أي محاربة
من يستطيع أن ينافسه على المنصب لكي يحلم بذلك المنصب .
لماذا ......
ما الذي اجبرنا على ذلك .....
ما الذي أمرنا بذلك هل الواقع أم الدين .
:
أصبح الكل ينظر للحياة نظرة مختلفه ،
أي من يريد أن يحقق حلمه لابد له أتباع نفس
أسلوب من سبقوه في فعل ذلك ،
لماذا كل هذا الطمع ،
لماذا كل هذا الحسد ،
لماذا كل هذا لماذا ......
/
كم يحزنني أن أشاهد تلك المشاهد أو تلك الاحلام تحقق في هذا البلد ،
كم يحزنني أن أشاهد من يفعل ذلك يستغل هؤلاء الفقراء والمساكين ،
كم يحزنني أن أشاهد حلم هكذا يتحقق في لمحة بصر كم يحزنني ذلك .
هل بالفعل أصبح حلمنا جريمة ،
أم أنني أشاهد فقط نوعية من هؤلاء الناس ؟
للاسف أصبحنا في غابة ،
أصبحنا لا نفكر في الغير حتى لو كان ذلك أقرب الناس لنا .
لا أعلم لماذا كل هذا ،
ولا أعلم هل أنا في حلم ،
أم أنني أعايش ذلك الوضع ، بالفعل لا
اعلم ما الذي يحدث الان .
ربما أناس أغتروا من قبل أناس لا يخافون الله
ووقعوا في صيد هولاء ،
وعندما يتحقق ذلك الحلم يتركه
ويترك وراءه أناس قد ظلموا وقد وقعوا ضحية ذلك الرجل .
:
::
:
الموضوع بأختصار أصبحنا لا نفكر ،
وأصبحنا نحلم بأكثر من طاقتنا ،
وأصبحنا في غابة
وليس في مملكة الانسانية .
/
اخي .. فالنكبر الوسادة .. اذن
مدامت الاحلامجريمة
,
الفايدي ..
كم انت راقي بطرحك ..
واسمح لي بشطحتي هنا
محمود ///انت الرائع حقا بهذا التعقيب لقد لامست كل شيء ايها المميز دوما يكفي ان يستخرج الأنسان من روعة ردك اننا (عقول وليس بترول ) فقط
رد: عندما تتحول الأحلام الى أماني
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لافي السرحاني
اشكر ك على طرحك الجميل
مبد ع رائع
يعطيك العافيه
تشرفت بملامستك الرائعه اخوي لافي وشكرا لتلطفك بالمرور
رد: عندما تتحول الأحلام الى أماني
أستاذي القدير
الفــــــــايدي
مما لا شك فيه بأنه لا حيات مع اليأس ولا يأس مع الحياة ، الخطأ خطأنا والتقصير منا
نعم منا نحن
نحن أتكالين بكل شئوننا نبحث دائماً عن الطرق السهلة للوصول لأهدافنا أن كانت
كبيرة أو صغيرة
لا نتعظ ممن سبقونا لا ندرك ألا بعد ما يحدث ما يحدث ( والوقاية خيراً من العلاج )
أي لا تقع بأخطاء من وقع قبلك
الأحلام
نحن أكثر الشعوب من يعير لها انتباهاً واهتماما لمعرفة المستقبل
وإلى ماذا ترمي بنا تلك الأحلام
الأحلام تبقى أحلام ولـــــــــكن الواقع كما هــــــو
،،
كان موضوعك شيقاًَ ويناقش واقعنا المرير واقع الإتكالية والانحناء في بعض الأوقات عند البعض للوصول للهدف
،،،،،،،
ولكن الطموحات والتسهيلات محصورة على البعض
الموهوبين ولكن
أين انجازاتهم
ولكن من أخترع قانون الجاذبية كان سيئاً في التعليم وقد طرد منه
>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>
أخي الفايدي
أنت مبـــــــــــــــدع وهنيئاً لنا بــــــــــــــك
رد: عندما تتحول الأحلام الى أماني
الفايدي
الله يبيض وجهك
طرى علي بيت لــ أحمد عايد البويني .. يقول فيه :
ياصاحبي !! ردد معاي : ( بحريقه)
.................... دام ابسط الأشياء صارت لنا احلام
..
رد: عندما تتحول الأحلام الى أماني
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفواز
أستاذي القدير
الفــــــــايدي
مما لا شك فيه بأنه لا حيات مع اليأس ولا يأس مع الحياة ، الخطأ خطأنا والتقصير منا
نعم منا نحن
نحن أتكالين بكل شئوننا نبحث دائماً عن الطرق السهلة للوصول لأهدافنا أن كانت
كبيرة أو صغيرة
لا نتعظ ممن سبقونا لا ندرك ألا بعد ما يحدث ما يحدث ( والوقاية خيراً من العلاج )
أي لا تقع بأخطاء من وقع قبلك
الأحلام
نحن أكثر الشعوب من يعير لها انتباهاً واهتماما لمعرفة المستقبل
وإلى ماذا ترمي بنا تلك الأحلام
الأحلام تبقى أحلام ولـــــــــكن الواقع كما هــــــو
،،
كان موضوعك شيقاًَ ويناقش واقعنا المرير واقع الإتكالية والانحناء في بعض الأوقات عند البعض للوصول للهدف
،،،،،،،
ولكن الطموحات والتسهيلات محصورة على البعض
الموهوبين ولكن
أين انجازاتهم
ولكن من أخترع قانون الجاذبية كان سيئاً في التعليم وقد طرد منه
>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>
أخي الفايدي
أنت مبـــــــــــــــدع وهنيئاً لنا بــــــــــــــك
استاذنا الكبير خلقا وثقافتا يشرفني هذا المرور والتلطف منك بالمرور على كتاباتي المتواضعه اما رقي طرحك
تشرفت بك استاذنا