الأخ العربجي نت
شكرا لنقدك
بالعكس أنا أرى العنوان مناسب
(من وجهت نظري )
أتمنى أن تقرأ الموضوع مرة أخرى لتفهم ما أعني
أشكرك لمرورك على الموضوع ونقدك البناء
تقبل تحياتي
مــــــاســـه
عرض للطباعة
الأخ العربجي نت
شكرا لنقدك
بالعكس أنا أرى العنوان مناسب
(من وجهت نظري )
أتمنى أن تقرأ الموضوع مرة أخرى لتفهم ما أعني
أشكرك لمرورك على الموضوع ونقدك البناء
تقبل تحياتي
مــــــاســـه
أختي قد أخالفك الرأي فليست هذه هي النظرة السائدة عند الجميع
ولكن قد ترين ذلك بسبب توقعك أن الرجال يغتفر خطأهم فقط
لا
فرسولنا صلوات الله وسلامه عليه لم يفرق بين المرأة والرجل في قوله (( خير الخطائين التوابون))أو فيما معنى الحديث
بل عمم ذلك على الجميع
والصواب أن من أخطأ نقول له أخطأت ولا ننظر لجنسه أذكراً كان أو أو أنثى !!
خاتمة : الخلاف لا يفسد للود قضية
لأن ذلك بسبب ضعف الإيمان
فالمؤمن الحق يحبُ لأخيه كما يحبُ لنفسه
ولنا في رسول الله قدوةٌ حسنة فنشاهد في مجتمعنا اليوم (ليس على العموم)
أشخاص إذا أخطأ الشخص فكأنه أشرك بالله سبحانه
فيعنفون عليه وينهرونه ولا يبقون شيئ من الكلام القبيح إلا ويوجهونه له
إليكم هذا الفرق البسيط
رأيت شخصا عنده طفلٌ صغير سكب على الفراش كأسة شاي فما ترك كلمة قبيحةً إلا وجهها لهذا الطفل (من زين الفراش)
وإليكم الوجه الآخر قدوتنا عليه الصلاة والسلام
بال إعرابيٌ في المسجد فلم يعنف عليه رسول الله (ص)بل تركه حتى يفرغ ثم وجه له كلامات بسيطة
انظروا الفرق شتان بين التعامل في المثالين
هل منزل هذا الرجل أفضل من مسجد رسول الله (ص)؟ لا والله
عذراً على الإطالة
أولاً / اختيار العنوان من أهم أسباب قراءت الموضوع ، فربما موضوع قيم يصرف القراء عنه بسبب سؤ عنوانة ......
ثانيا / الكاتبة أردة بالاخطاء الرجل والنساء ، وليس النساء فقط ، على خلاف ما فهم البعض ...
ثالثا / نحن بشر وننظر إما بعقولنا وإما بعواطفنا ، فإذا أخطاء غيرنا نظرنا إلى خطئهم بعقولنا ، وإذ أخطئنا نحن نظرنا إلى أاخطائنا بعواطفنا . وهذه النظرة تختلف بين الرجل والمرأة ، تزيد العاطفة عتد المرأة وتقل نوعا ما عند الرجل .
انظرى إلى الأم مثلا كيف تتعامل مع أخطاء ابنائها ........ طبعا بعواطفها ، أم الأب فقد يتعامل معهم بعقله ........ وهذا شئ طبعي هذه الأم كيف تتعامل مع غير ابنائها ....
رابعا / جزيت على هذا الطرح ، وكنت اتمنى أن يكن باسلوب ارقى من هذا .
الأخت / ماسة ..أظنها تعني الناس لماذا لا تغفر و تنسى خطيئة المذنب
عندما يتوب و تسامح!!
أما مغفرة الله سبحانه و تعالى لا تخفى علينا و لا تفرق بين ذكر و أنثى لمن يسعى لها
و ما أراه أن الناس تنظر للخطأ بشكل أكبر عندما ترتكبه المرأة بعكس الرجل
الله عز وجل يغفر و يسامح و الناس لا تنسى و تسامح هذا الواقع .