رد: الي يزعل من صراحتي لا يدخل
اخي الكريم [blink]الجريح[/blink]
انت لم تاتي بجديد هذا هو واقعنا ونحن كالنعامه
مشكور على التذكير بواقعنا المر
رد: الي يزعل من صراحتي لا يدخل
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بدر البلوي
و الله وضع محزن جدا للأمة
الجريح مشكور و ما قصرت
وأيمى حزن.
أشكرك أخي بدر .
وأبعد الرب عنك كل حزن.
رد: الي يزعل من صراحتي لا يدخل
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناصر سليم العصباني
نعم ايها الجريح/ ان موضوعك يزيد الجرح/هذا حالنا ,,,,,وهذا حال امتنا
استار يستقبل,,,,,والمقابر تستقبل وشتان بين مصير الاثنين
ايوالله اشغلوا شبابنا في تفاهات الامور
من استار وستلايت.
هم مازالوا في غيهم يعمهون.
اللهم اهدي شباب وفتيات الاسلام والمسلمين.
أخي ناصر لك مني فائق الشكر والتقدير.
الجريح
رد: الي يزعل من صراحتي لا يدخل
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نورة بلي
نعم أنه محزن
للأسف اكثرهم عايشين في وسطهم ياكلو ويتفرجو ولا يفعلو شي لهم
حكم القوي على الضعيف
اللهما احفظ وطنا من كل شر
ايوالله يااختي حكم القوي على الضعيف.
يارب يارب تحفظ وطنا من شر الاشرار.
مشكوره خيتوه على التعليق.
دمتي في حفظ الرب.
رد: الي يزعل من صراحتي لا يدخل
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نواف النجيدي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
أن الأمه في ذل وهوان وفي خذلان لأنها لاتطبق الشرع وهو قول الله تعالى (( ولن ترضى عنك اليهودى ولا النصارى حتى تتبع ملتهم ))
وهذه الحقيقة والعجيب أن حكام المسلمين يصدقونهم بقولهم السلام.
س/هل اليهود والنصارى صادقين ؟
والله لم يصدقوا ولن يصدقوا .
ولكن المصيبة أنا نصدقهم بكل شيء وهذا يدل على ضعفنا وقلة حيلتنا نعم نحن هنا نطبق سياسه إمريكيه نصرانية يهوديه بحته نطبقها فقط ونتبعهم لحفظ السلام أي سلام وأي خرابيط يتحدثون عنهاا .
لقد أشغلونا بسلامهم وكذبهم وخديعتهم ولكن والله أن الله سوف ييسر الأمر وسوف يكشف الغمه بظل حكومتنا الرشيده أعزها الله وإذل اليهود والنصارى والحاقدين الحق وإزهاق الباطل .
كتب الله أجرك أخي الغالي
أخي نواف كفيت ووفيت بارك المولى بك.
حظور أسعدني.
تقبل جزيل امتناني وشكري لك.
الجريح
رد: الي يزعل من صراحتي لا يدخل
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حماد عبدالله أبوشامه
*يجب ان لا ننزعج من الآراء الصريحة والصادقة ..والمخلصة !!
أخي حماد فعلآ يجب أن لا ننزعج من الأراء
وندلي بالرأي سواء كان مؤيد أم معارض.
لك فائق الشكر.
الجريح