رد: (العين حق)..عين تظهر في قدم طفل (لاحول ولا قوة الا بالله)
العين هي مرض العصر الفاتك بالبشر.
نعم أغلب أمراض السرطان من العين.
وأغلب موت البشر في أخر الزمن من العين.
العين تردي الرجل القبر وتردي الجمل القدر.
لكن عليكم بالأذكار بعد الفجر وقبل غروب الشمس.
وخاصه من أخواتنا الأتي يذهبن للأفراح (الزواجات)
والله أن من يتعود على الاذكار سوف يلزمها واذا ماقرأ الذكر يحس بأنه فيه شي ماسواه ولا يرتاح لين مايقرا الأذكار.
وفي الاخر
الوقاية خير من العلاج
مشكور أخي الرقيقيص.
دمت بخير
رد: (العين حق)..عين تظهر في قدم طفل (لاحول ولا قوة الا بالله)
اللهم لاحول ولاقوة إلا بالله العالي العظيم
نعوذ بالله من شر الحسد والحاسدين .أخي الفاضل /علي الرقيقيص
الذي أراه أن سبب انتشار هذا الأمر بين الناس ـ والعياذ بالله ـ هوبعدهم
عن تعاليم الدين فينتج عن ذلك ضعف الايمان ولاحول ولاقوة إلا بالله.
رد: (العين حق)..عين تظهر في قدم طفل (لاحول ولا قوة الا بالله)
أه.. ثم أه.. ثم أه..
من العين
هذا البلاء الذي أصابني ومازلت أعاني منه إلى الأن
وأسأل الله أن يقينا شرعيون الناس
وأسأل الله أن يخلصني منها عاجلا ً غير أجل
اشكرك أخي علي عايش على جهودك
رد: (العين حق)..عين تظهر في قدم طفل (لاحول ولا قوة الا بالله)
بسم الله الرحمن الرحيم
قل اعوذ برب الفلق علينا ان نذكر دائمان اذكار الصباح والمساء والاتكال على الي ماتنام عينه
هو الحافظ
:|for you|: ابو عايش لي عتب عليك لك محبتي:|for you|:
رد: (العين حق)..عين تظهر في قدم طفل (لاحول ولا قوة الا بالله)
ابو عايش\
اللله يعطيك العافية
رايت العين برجل الطفل
انسئل الله ان يحفظ محمد لأبية ويكفية شر عيون الناس
رد: (العين حق)..عين تظهر في قدم طفل (لاحول ولا قوة الا بالله)
الله يجزاك خير أبو عايش ويكتب أجرك يالغالي
نعم أن العين حق
العينُ حقٌّ"ولو كان شيء سابق القدر لسبقته العين"
تعريفها - كيفية التحرز منها - علاجها
العين تسرع إلى الأطفال ولبعض الناس أكثر من غيرهم
الدليل على أن العين تسرع إلى الأطفال وإلى بعض الناس الحسان دون بعض قول أسماء بنت عميس رضي الله عنها عن أبناء جعفر رضي الله عنه عندما قال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم: "مالي أرى أجسام بني أخي ضارعة؟ أتصيبهم الحاجة؟"، قالت: "لا، ولكن تسرع إليهم العين"، وإقرار الرسول صلى الله عليه وسلم لها بقوله: "ارقيهم".
قال القرطبي: (ويقال إن العين أسرع إلى الصغار منها إلى الكبار، والله أعلم).33