أهلاً بالأخ " الفـــواز"
أشكرك على ثناءك العطر، وأتمنى أن نستفيد من بعضنا البعض .
لك التقدير والشكر الجزيل على هذه المداخلة .
عرض للطباعة
أهلاً بالأخ " الفـــواز"
أشكرك على ثناءك العطر، وأتمنى أن نستفيد من بعضنا البعض .
لك التقدير والشكر الجزيل على هذه المداخلة .
ابو حميد
مبحث مميو ومقالة مفيدة للكتابة شخصت الحالة و اوجدت الحلول
لي تعلي بسيط على طريقة الكتابة لدى الكثير من كتاب النت
(( تعبنا و طفشنا بل اصابنا القرف من قراءة المواضيع التي ليس فيها فائده معلوماتيه جديده علينا
نشاهد الكثير من المواضيع التي تخاطبنا من فوق منبر.. تنصحنا و توجهنا في طرق الكتابة
عقليات كثيره في الشبكة العنكبوتيه تجد المثاليه في طرحها ولكن لا فائده معلوماتيه
ثقافتهم لا تتجاوز ابواب الشبكة العنكبوتيه عندما تحركهم و تبحث في معلوماتهم لا تجد الا التكشيخ الفارغ ))
الكاتب الحقيقي يطبق ما ذكرت في مقالك دون ان يشعر تجده عفويا صافي الذهن للكتابة وان كان لديه ما يشوش تفكيره لا يكتب
كما ذكرت في مقالك القراءة والمطالعة هي الغذاء الروحي للكتابة
دائما تجد المثقف و القارىء المطلع يحقق الثبات على الفكرة و النهج الموضوعي لمقالته
و لا يوجد قحط فكري لديه لأنه لا يكتب الا اذا عرف ما يكتب و عن ماذا يكتب
من منظوري الشخصي ان الكاتب الحقيقي
تجده اما انه يملك معلومة ويريد إفادة غيره بها او انه يحاول كسب معلومة ليرضي تسائلاته و ليستطيع اقناع ذاته بالصواب من خلال معرفة الرأي الاخر
ذكرت انك عانيت من القحط الفكري عند كتابة الموضوع
اكتب بعفوية و لا تضع قلمك تحت المجهر
تستطيع اشباع رغبتك و جنون الكتابة بالمداخلات و الردود للمواضيع
قلم مميز نتمنى ان يجد حقه في صحافتنا ...
لي عودة
س1
كتب الشيخ علي الطنطاوي- رحمه الله - في كتابه ( صور و خواطر ) : (.... أخذت قلمي و صحيفتي لأكتب فسُدَّت علي أبواب القول و منافذه و كواه .. و عدت مرتجّاً علي محبوساً لساني كأني ما مارست الكتابة قط ، و كذلك نفس الأديب يا سادة تتفتح تفتح الينبوع الدفاق ، ثم تشح شح الصخرة الصماء ما تبض بقطرة ماء ، و لكن الناس لا يصدقون ذلك ، إنهم يحسبون الكاتب يخرج المقال من نفسه كما يخرج التاجر البضاعة من دكانه و لا يدرون أن هذا الكلام يجيء أحياناً حتى لا يقدر الأديب على رده ، و يعزب حيناً حتى لا يلقاه ، و أنه يعلو و يصفو و ينزل و يتعكر ... ) .
.
هذا هو حال الكاتب يصوره له بحر من بحور الأدب ...
أخي الغالي ( محمد العصباني ) أجدت الطرح و التشخيص و استفدت أنا شخصياً من الموضوع و مداخلات الأعضاء علاجاً لهذا القحط .
شكراً لك من القلب
أخي الغالي " بشير العصباني "
بارك الله فيك على هذة الإضافة المتألقه على هذا الموضوع والّتي شاركتني فيها بتشخيص ووصف هذا الطارئ المزعج .
ولاتعليق لدي على ماتفضلتم به من جميل البيان وحسن التوضيح
لاحرمنا الله من إبداعاتك وجميل مشاركاتك.
لك تقديري ومحبتي في الله .
والسلام عليكم
الأخ الغالي " بندر المساوي "
أشكرك أخي على هذة الإضافة . وبالنسبة للعفوية ليست حلً للجمود فالجمود يأتي قبل توارد الفكرة على الكاتب فكيف يكتب بعفوية أبو بدون رقابة ؟؟ .
أشكرك أخي على هذة المداخلة الرائعة والأروع كاتبها .
بارك الله فيك .
والسلام عليكم