شكرا لمرورك العاطر مع أطيب المنى.
عرض للطباعة
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
موضوع بالفعل يشكل هاجس للجميع من أباء و مربين و أجهزة أمنية ..
في ظني أن هناك أكثر من جهة تتحمل وزر تفاقم هذه الظاهرة و نتمنى أن يقوم كل طرف بدوره فـ
1 - الوالدين لهم دور كبير .
2 - الجهات الأمنية لها دور كبير في تطبيق العقوبات الصارمة و حل المشكلة قبل وقوعها .
3 - الجهات التربوية لها دور مهم و فاعل .
4 - المجتمع المحيط أيضاً له دور أكبر لأننا نجد غالباً أن أكثر من يضخم المشكلة هم المجتمع و الوسيط المحيط .
5 - الدور التوجيهي و الدعوي أيضاً يقع عليه حمل كبير .
6 - الإعلام بجميع فئاته ينتظر منه دور فعال و أن يجعل مثل هذه القضايا قضايا رأي عام و تطرح و تناقش بشكل دائم و مستمر.
أخي الغالي / بشير العصباني لك من محبك خالص الشكر .
أخي الفاضل بشير العصباني
سلمت اناملك على هذا الابداع اللامتناهي في اسلوب طرحك الشيق جدا..
ولي مداخله بسيطة إذا سمحت لي ..
وهي أن الرقابة من قبل الأهل تغيب كثيرا..
وتجد أن الابن لايخبر أهله بمشاكله خارج المنزل..
والمصيبة لو أخبر والده أو أخيه .. ووجد منهم التحريض بأن يأخذ ثأره ممن تعرضوا له لأنه ليس برجل لو تركهم فأين التربية في هذا ..وهذا مايولد التعصب والأخذ بالثأر ..من مشكلة في الأصل كانت مشاده كلاميه فقط ..
هذا ماأحببت قوله ..
تقبل مروري
أختك
مــــــاســـه
طرحٌ لموضوع له أبعادة الملاحظة من كثرة القتلى والمصابين .
يا أخي يكمن الدور الأول على الأسرة والأبوين وطبيعة ومن يحتك فيهم الطفل من الجيران والأقارب . فتجد أن الأب يسمع أبناءه ببعض بطولاته المصطنعة على مرأى ومسمعٍ من فلذاتِ أكباده فيحاولون أن يحذون حذوه بهذا الفعل المزعوم . وقد يكون حب الحصول على المدح وتناقل السيرة أكبر دافعٍ لهؤلاء الأطفال لمحاولة إختلاق المشاكل ظنًا منهم بحصول مملكة خاصةٍ بهم في بعض الشوارع وتسميتها بأسماءهم وألقابهم . ولا ننسى دور الألعاب الإلكترونية وما تسببه من تعويدٍ للطفل على حب العراك والتشقي بالمارة وأخالكم تعرفون شريط البلاي شتيشن المسمى (أبطال حرب الشوارع ) والّذي أعتقد منع مؤخرًا من دخول الأسواق لكونه أحد المهيجات والدوافع لحب العداء نظرًا لما يصوره من سهولة الإعتداء وتوضيحٍ بالآلات المستخدمة أثناء التناحر مع الغير .
ولاننسى أيضًا غياب دور رجال الأمن من تفريقٍ لإجتماعات الشباب في زوايا الحواري وتفتيش من يُشكُ في مظهرة ومعاقبة من يضبط في وضعٍ مخالف . وأيضًا للمدرسة دورٌ كبير من توعية وتثقيف لهم وتحذيرٍ لما قد يتعرض له الطالب (المشكلجي) .
كما قلت الموضوع شاءك للغاية والأسباب لاتحصر والطرق العلاجية كثيرة ومتعددة بتعدد أسباب تلك الحادثة .
كل التقدير لكم على هذا التطرق المفيد لهذة الظاهرة الآخذة بالإنتشار في أوساط الشباب .
والسلام عليكم
س2
أخي الكريم // موسى بن ربيع البلوي
شكرالله لكم كريم تفضلكم بهذه المداخلة القيمة
التي حملت في طيتها تحسس أسباب مكامن ارتفاع ضغط نبضات هذه الظاهرة الخطيرة
بمقياس الطبيب الحاذق الذي شخص الداء و اتبعه الدواء الذي يمر بستة مراحل
إن خطاها المريض بمساعدة كل من له علاقة باحد مراحلها
فإنه سيمشي سليما معافى من أي أمراض معنوية
ومتى ما توانى اصحاب تلك المراحل عن أدوارهم العلاجية
فإن ذلك مؤذن بتدهور حالة المريض الصحية إلى الأسوء
فولوج باب التعافي يمر من خلال نوافذ سته يجب أن تضل مفتوحه
لضمان دخول هواء نقي صحي وتمرير ضوء مشع يبدد ظلمة اليأس
المتكرس في نفس ذلك المريض الذي علاجه في أيدي مجتمعه
أخي الغالي // أبو نادر دام لكم من تحبون ودمتم لهم 0
بالغ تقديري لشخصكم الكريم0
أختي الفاضلة // مــــــــــــــاســــــــــــــه
شكرا على هذه المدخلة القيمة والتي تعنى بجانب الرقابة التي كما تفضلتي أخي الكريمة قد تغيب
أو تنعكس بشكل سلبي ينمي السلوك العدواني لدى الأبناء ويعزز فيهم شريعة الغاب وهنا قمة
الخطأ التربوي الذي تنزح به بعض الأسر خارج نطاق السلوك الواعي
الذي يجب أن يحتوي المشاكل ويعالجها
عبر الطرق النظامية التي تكفل الحقوق وتحمي المتضرر 0
بالغ الشكر0