أيصل الحقد والكره الى هذه الدرجة
حتى يتحول الإنسان الى شيطان..
رحماك ربي أي قلوب يحملون...؟؟
إن لم يكن الحنان والأمان بالأب أين يكون..؟؟
أبو خشيم..
قصة أحزنتني ..
اعانك الله على ما رأيت
تقبل مروري..
نعم هذا لا يخطر على بال العقلاء ...بل تتفطر قلوبهم عند سماعه والله المستعان ثم الحمد لله أني لم أشاهد هذه المشاهد فليس من رأى كمن سمع جُزيتِ خيرا على مروركِ وإثرائكِ
01-31-2008, 02:20 PM
إبراهيم أبوخشيم
رد: غصون
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فرحان محمد الرقيقيص
أخي الغالي /أبوخشيم
أنا أتحدث عن نفسي أنني تأثرت كثيرا لقصة هذه الطفلة البريئة منذ أن تناقلت الصحف
خبرها وبكيت حينما قرأت تفاصيل التعذيب الذي تعرضت له قبل وفاتها وقلت بيني
وبين نفسي أيعقل أن يكون في هذا الكون بشر بمثل هذه القسوة والغلظة لم يراعوا
توسلات هذه الطفلة المسكينة وصراخها وتوجعها وأنينها
لك الله ياغصون لك الله ياصغيرتي
إن لم نتأثر بمثل هذه القصص... فتبا لقلوبنا ثم ليتنا أن لا نكتفي يهذا التأثر ...فعلينا أن نقتبس منها العبر.. أثابك الرحمن خيرا على إثرائك
01-31-2008, 02:30 PM
إبراهيم أبوخشيم
رد: غصون
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمود الجذلي
لا حول ولا قوة الا بالله
جريمة تقشعر لها الابدان اين ذهبت الرحمــــــــــه / الابوة / الشفقة / تقدير الصغار حسبنا الله ونعم الوكيل ولكن كان للعدالة الكلمة العادلة ابو خشيم .. لا ادري .. بما اجيب .. ولا ادري بما اعلق .. فانت اكبر من جميع مفرداتي .. فقط شكراً لكــــ
الحمد لله لما ذهبت الرحمة من قلوبهم...أقبلت عدالت السماء فلك الحمد والشكر ربنا جزيت خيرا على إطرائك ، وأنا دون ذالك ، فجعلني الله عند حسن ظنكم بي
01-31-2008, 10:32 PM
إبراهيم أبوخشيم
رد: غصون
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاصفة الشمال
يا غصون و الحديث عنكِ ذو شجون
ياغصون يا زهر الأقحوان لقد أشعلت شجون فنسكبت خواطر من الوجدان ، فأنهمرت الدموع من العيون وقد كشفت الغطاء عن عصور العولمة والتجرد من عاطفة الأبوة فأصبحت أنت الضحية سبحانك ربنا ما أعدلك نصرت غصون .... بعد حين
02-02-2008, 07:12 PM
إبراهيم أبوخشيم
رد: غصون
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يوسف صالح العرادي
غصـــون
انت الشعله التى سيظل يتذكرها الناس لأنها أضاءت طريقا جديدا ، طريقا
يقول كفى ، طريقا يجد فيه الأطفال الذين يعانون من ما عنيت منه ملاذا
يلوذون إليه ، العقاب الذي عوقب به الذين اجرموا في حقك سيكون رادعا
لأخرين ، و سيحمي أطفالا اخرين ، هل رايت أيتها الجميله النائمه كم كانت
تضحيتك عظيمه ، وكم انت موتك بقدر ما كان قاسيا و وحشيا بقدر ما فتح العيون
وسينقذ الكثير بعدك.
نعم هي شعلة أضاءت طريقا مظلما أثابك الله على هذه المداخلة القيمة