[/SIZE]
عرض للطباعة
بشير نحن في انتظار ابداعكـ المستمر
سلمت يمينك
قلم ٌ مبدعٌ
قصة سبكت من الواقع
بلغة سهلة في سردها
لكن الواقعية جنحت بقلم المبدع إلى العامية الرتيبة في الحوار القصصي
مما أققدت جانبا مشرقا من النص الأبداعي
وقد يدعي قلم صاحبنا ، أن شخوص قصته لا يدركون الفصحى ...
ولذا لجأ الى العامية ...
أو أنا هذا نهج سار عليه كبار كتاب القصص في العصر الحديث في جانب الحوار دون السرد القصصي ....
فنقول
إنا لغتنا الفصحى لغة عظيمة متعددت أساليبها كثيرة ألفاظها
فيستطع القلم المبدع أن يسبك منها سبكا رائعا ،
بلغة بسيطه يدركها العامي لكنه لا يستطع أن يأتي بمثلها ..
أو بطرق تعبيرية متعددة كالتكرار بعض الألفاظ أو الجمل التي تشعر بواقعية الحدث .. أو علامات الاستفهام أو أتعجب أو نحوها
كتبتُ هذا
لأني أدرك أن كاتبنا العزيز يستطع الإبداع والسبك بلغة أرقى وأفخم من ألفاظ هذه القصة .
ونحن متابعون لروائع إبداعكم
الأخ الكاتب والروائي الفــذ / بشير العصباني
بارك الله فيك وفي فكرك وبما كتبت / إبداع×إبداع ، يتبعه إمتاع
سجِّل إعجابي الشديد بروائعك .
همسه:
كم نحن بحاجة إلى التدقيق الإملائي واللغوي ، وتتبع مفرادت اللغة العربية الفصحى ، حتى نتمكن من إبداء الإنتقاد بدون أخطاء إملائية أو لغوية .
.
والسلام عليكم
حنين للوطن..وشوق للأهل...وألم غربة...
أبو يسري ومشاعره..
هو عنوان هذا الجزء..
/
\
استاذنا / بشير العصباني
مازلنا متابعين..وننتظر البقية..
تحيتي تقدير لك.
اكيد ابويسري
قاعد يبكي انا غلبان وعايز اروح
بارك الله فيك
ووننتظر البقيه
مبدع وسلمت