صدقتي غاليتي بما طرحتي
لا ننسى أن الله يبتلي الانسان كي يرى هل هو صبار ويحمد ويشكر ام لا
والصلاة والذكر هي من تساعدنا على الصبر وتحمل المصائب
ألا بذكر الله تطمئن القلوب
عرض للطباعة
صدقتي غاليتي بما طرحتي
لا ننسى أن الله يبتلي الانسان كي يرى هل هو صبار ويحمد ويشكر ام لا
والصلاة والذكر هي من تساعدنا على الصبر وتحمل المصائب
ألا بذكر الله تطمئن القلوب
/
\
يقول صلى الله عليه وسلم:"من أصبح منكم معافى في جسده
آمنا في سربه عنده قوت يومه
فكأنما حيزت له الدنيا"..
فكيف يحزن من حيزت له الدنيا..؟؟
وبشكل عام : يجب على الإنسان أن يكون أكبر من همه
حتى لا يتكابر همه عليه.
/
نعم اختي :
أن الحياة لا تستحق أن نقضيها بهم وحزن..
مقال رااائع وباعث على التفاؤل والأمل
فدمتِ غاليتي بهذه الروح.
أستاذنا القدير / فرحان الرقيقيص ..
كما أشرت أن الناس تختلف في تناولها لهذهـ الضغوطات و المشاكل
منهم من يكون ضعيفًا أمامها .. و منهم من يكون أقوى منها و ينجح
في اجتيازها و هذا بإذن الله لا خـــــــوف عليه ..و كلٌ بحسب مايحمله
قلبه من إيمان ..
كل الشــــكر .
*بارك الله فيك وجزاك عنا خير الجزاء*
*وشكراً لك .أيتها الفاضلة والنبيلة والقديرة..
على هذا الطرح الراقي والمميز *
*فلك فائق تحياتنا وتقديرنا*
*ودمت بخير وعافية وراحةبال*
*((والله المستعان))*
بسم الله الرحمن الرحيم
أختي الفاضلة عاصفة الشما ل :أشكرك أختي الفاضلة على المواضيع الهادفة
والقيمة والتي تفيد المسلم في الدنيا والآخرة ،اختي للأسف اصبح التشاؤم ديدن بعض الناس والسوداويه ،والنظر إلى الجانب الفارغ من الكأس ،والدنيا اقصر من العيش بها بنكد وتعاسه ولكن ننظر إلى الجانب الإجابي بها ،وان نتوكل عللى الله حق التوكل ولانخاف من المستقبل لأن المستقبل بيد الله سبحانه وتعالى ،دعوة إلى التسامح والابتسامة والتفاؤل ،أكرر شكري وتقديري لك
وفقك الله بالدنيا والآخرة .