أختي الكريمه
كل انسان له الحرية بما يراه مناسبا
فلا أقول أن الذهاب إلى الخطابة أو الزواج عن طريقها محرم
ولا أقول بأنه عيب
وأما بالنسبة لي
فلن أذهب لها في يوم من الأيام لأبحث عن شريكة حياتي
فأنا في غنى تااااااااااام عنها
عرض للطباعة
أختي الكريمه
كل انسان له الحرية بما يراه مناسبا
فلا أقول أن الذهاب إلى الخطابة أو الزواج عن طريقها محرم
ولا أقول بأنه عيب
وأما بالنسبة لي
فلن أذهب لها في يوم من الأيام لأبحث عن شريكة حياتي
فأنا في غنى تااااااااااام عنها
الخطابة وظيفتها أن توفق بين أثنين
ولا أري فيه شيئأ خصوصاً أن بعد الأتفاق بين الطرفين يأتي الشاب الي أهل الفتاة لبيت
ويتقدم بشكل رسمي عقد قران و أعلان وهذا هو الزواج الشرعي
ولكن منهم من يعترض أن يزوج أبنته عن طريق خطابة لكي لا يكون تقليل من أهمية
أبنتة أو أهمية عائلته
علي العموم الله يوفقهم لما يحب ويرضي
الحلال بين والحرام بين
أشكر الجميع على المرور
تحياتي للجميع
بالنسبة للخطابة .!!!!!!!!!!!!!!!!!!
إنسانه غير مرحب بها عندنا ( أنا أتكلم عن قبيلتي)
ولو أتت لن أجعل أحدًا يستقبلها من أهلي وهم سيفعلون ذلك قبل أن أطلب منهم ذلك .
هذا إذا تجرأ أحدٌ ووجهها لمنزلنا .
سوف يكون يومًا أسودًا عليها وعلى من أخبرها أو من سعت له .
مع إعتقادي الجازم أن هذا الشيء لن يصير بتاتًا .
::/:::/:::/::
الله ياماسة مواضيعكِ مدري منين تجيبينها . :)
على العموم شكرًا لكِ
(يا بخـت مـن وفـق راسيــن بالحـلال )
الخـطابـة هـيا وسـيط بيـن العـائلـتيـن تعـرض الي عنـدها وما تلـزم حـد .
وبعـدها الأهل يتـعرفون وبـس.
هالأشـياء أشـوفـها عـاديـة ومـا يحتـاج نحـجر العـقول عنـدها.
أختي / صاحبة الموضوع (ماسة)
بالنسبة لمنتدى رأي وحوار هو منتدى لتبادل الآراء ومناقشتها بين صاحب الموضوع وبين الأعضاء أنفسهم ، ولصاحب الموضوع الحق في إدارة موضوعه بالرد ومناقشة من خالف رأية ليس كبتًا للحرية بل لأنه منتدى يطلب الآراء مع حرية كل عضو في رأيه .
ولكن لأن للرأي فكرةً أو إقتناعًا لدى صاحبة مما يجعل كثيرًا من الأسئلة هي النواة لرد صاحب الموضوع لطلب توضيحها .
لذا آمل منكِ وبعد ان اخترتي هذا المنتدى لطرح هذا الموضوع أن تتبعي ردود الآعضاء مناقشةً .
أما الشكر والتقدير فأعتقد بأنه من الردود التي تكون أشبه بالقفل للموضوع .
وضحي رأيكِ وناقشيهم بخصوص أراءهم وهكذا .
مع ضرورة الإبلاغ عن الردود المخالفة لضوابط المنتدى .
وشكرًا
*** مشرف المنتديات العامة ***