رد: .:. روائع من ذهبٍ وحُلي ... لكنّ خاصة ... ولكم جائزة .:.
الزهور 000
الزهرة الأولى :
كوني كالنحلة ... تقع على الزهور الفواحة ... والأغصان الرطبة ....
الزهرة الثانية :
ليس عندكِ وقت لاكتشاف عيوب الناس ... وجمع أخطائهم ...
الزهرة الثالثة :
إذا كان الله معك ؛ فمن تخافين ؟؟!!....
وإذا كان الله ضدّك ؛ فمن ترجين ؟؟!!...
الزهرة الرابعة :
نار الحسد .. تأكل الجسد ... وكثرة الغيرة .. نارٌ مستطيرة ...
الزهرة الخامسة :
إذا لم تستعدّي اليوم ... فليس الغد ملكاً لك ...
الزهرة السادسة :
انسحبي بسلام من مجالس اللهو والجدل ...
الزهرة السابعة :
كوني بأخلاقك أجمل من البستان ...
الزهرة الثامنة :
ابذلي المعروف فإنك أسعد الناس به ...
الزهرة التاسعة :
دعي الخَلْقَ للخالق ... والحاسد للموت ... والعدوّ للنسيان ...
الزهرة العاشرة :
لذّة الحرام بعدها ندمٌ وحسرةٌ وعقاب ...
رد: .:. روائع من ذهبٍ وحُلي ... لكنّ خاصة ... ولكم جائزة .:.
رد: .:. روائع من ذهبٍ وحُلي ... لكنّ خاصة ... ولكم جائزة .:.
الف شكر على الطرح الرائع والقيم
وبارك الله فيكم وجزاكم الله خير الجزاء
رد: .:. روائع من ذهبٍ وحُلي ... لكنّ خاصة ... ولكم جائزة .:.
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مشعل محمود العصباني
وجزاكم الله بمثله ..
شكراً لمرورك أخي ..
رد: .:. روائع من ذهبٍ وحُلي ... لكنّ خاصة ... ولكم جائزة .:.
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المرور
الف شكر على الطرح الرائع والقيم
وبارك الله فيكم وجزاكم الله خير الجزاء
وبارك الله فيكم وأحسن جزاءكم
والشكر لك لحسن مرورك
حياكم الله .
رد: .:. روائع من ذهبٍ وحُلي ... لكنّ خاصة ... ولكم جائزة .:.
السبائك العشرة .
ومضة : لا حول ولا قوة إلا بالله .
السبيكة الأولى : امرأة تحدَّت الجبروت
ما مضى فات والمؤمَّلُ غيب ٌ 000 ولك الساعة التي أنت فيها
انظري إلى نصوص الشريعة كتاباً وسنة ... فإن الله قد أثنى على المرأة الصالحة ...
ومدح المرأة المؤمنة ...
قال سبحانه وتعالى :
(( وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلاً لِلَّذِينَ آمَنُوا امْرَأَةَ فِرْعَوْنَ إِذْ قَالَتْ رَبِّ ابْنِ لِي عِنْدَكَ بَيْتاً فِي الْجَنَّةِ وَنَجِّنِي مِنْ فِرْعَوْنَ وَعَمَلِهِ وَنَجِّنِي مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ )) ...
فتأملي كيف جعل هذه المرأة (آسية رضي الله عنها ) مثلاً حياً للمؤمنين والمؤمنات ...
وكيف جعلها رمزاً وعلماً ظاهراً لكل من أراد أن يهتدي وأن يستنَّ بسنة الله في الحياة ...
وما أعقل هذه المرأة وما أرشدها ؛ حيث إنها طلبت جوار الرب الكريم ... فقدمت الجار قبل الدار ...
وخرجت من طاعة المجرم الطاغية الكافر فرعون .. ورفضت العيش في قصره ومع خدمه وحشمه ومع زُخرفه ...
وطلبت داراً أبقى وأحسن وأجمل في جوار رب العالمين ... في جناتٍ ونهر ... في مقعد صدقٍ عند مليكٍ مقتدر ...
إنها امرأة عظيمة ؛ حيث إنَّ همتها وصدقها أوصلاها إلى أن جاهرت زوجها الطاغية بكلمة الحق والإيمان ...
فعُذبت في ذات الله ... وانتهى بها المطاف إلى جوار رب العالمين ...
لكن الله جعلها قدوةً وأسوةً لكل مؤمنٍ ومؤمنةٍ إلى قيام الساعة ...
وامتدحها في كتابه ... وسجَّلَ اسمها ... وأثنى على عملها ...
وذمَّ زوجها المنحرف عن منهج الله في الأرض ...
إشراقة : تفاءلي ولو كنتِ في عين العاصفة .