عجبا
ما كان يسوؤنا صار يسرنا
مثلٌ تشمئز منه النفوس ذات الهمم العوالي
فجعلت النفوس به مولعه
حينما
طوعت الأفكار المتناثر
فاخرجتها من أسر دهاليز الظلام إلى النور
وعلى يد مَنْ ؟!!
من طوع نفسه الشغوفة للبحث عن المعرفة
ليرسم أحرفا
ويسبك معنى
استقاه من مصادر شتى
فلا غرابة
ممن يمتلك مثل ذالك
أن نجده
متميزا بجدارة واقتدار
لا كمن يقرأ كثيرا ولا يفقه شيئا يسيرا