ابونادر عصر الجاهلية ولالالالالالالالالالالا
وعصر التعذيب حضر
الله المستعان
علاج الاب قبل ان تكون الولاية بيدة وعرضة على المستشفيات حتى يتأكد من قواة العقلية
عرض للطباعة
اخي القضاعي
مقال تدمع منه العيون واعترف اني ياليت كملت قراءته
اللهم احفظ عقولنا يارب
فان الله كرم العبد ولكن العبد مصر على اهانة نفسة باستخدام هذه المسكرات ..
نسال الله له الهداية ..
والله شي لا يصدقة العقل ..
القضاعي جزاك الله خير الجزاء .. ونرجو ان ناخذ العبرة من مثل هذه المواقف
حقوق الانسان تنتقد السعودية بقتل المروجين لتلك السموم
والله الحق مع السعودية بتنفيذ عقوبة الاعدام بحق المجرمين
لان المتعاطين اهم يقتلون انفسهم واسرتهم لكن قتل المجرم المهرب اولاء
اخي سعود بارك الله فيك وباطلاعك لك الشكر الجزيل
نعم عبر لكن اين المستفيد
يتفطر القلب حُزنًا من مثل هذه الجرائم البشعة
و في حق من00!!
أطفال لا ذنب لهم 00
براءة لم يكتفوا بقتلها بل شوهوا و كسروا و مزقوا
حسبنا الله و نعم الوكيل 00
و ليس هينًا قتل هذه الطفلة و غيرها و مافي الخفاء أعظم
أهو العنف الأُسري الذي أستشرى في مجتمعاتنا و على البنات خاصة00!
و أي عنف 00 و في حق من!
طفلة ضحية لأسرة مُهشمة بنيانها 00
و إن كان والدها مريض نفسي كما قرأت فكيف يُسمح
له بحضانة أطفال 00!!
أين الأم و حقها في الحضانة !
أين المودة و الرحمة !
و كأن الأمومة و الأبوّة انحلّت في هذا الزمن ..!!
تعاطي المُسكرات ( الذي أصبح سببًا في انتشار الجريمة )
و الولوج في المنكرات إلى أين يسير بمجتمعاتنا!
من وقعت عيناه على منظر الطفلة الضحية لــ صرخ بأعلى صوته
و الله أن القتل عقوبة قليلة في حق هذا المجرم 00!!