نعم اختي صدقتي والله مهما حاولو امثال هؤلاء الشرذمه ان يضعو نظام غير النظام الذي وضعه الله سبحانه وتعالى ورسوله الكريم لن يستطيعو
بارك الله فيكي اختي الكريمه وشاكر لك مرورك الكريم
عرض للطباعة
عندما تشعر بعدم الراحة النفسية , فتتجة إلى فعل اشياء كثيرة ..
لكي تحصل على هذه السعادة التي تشاهدها
في عيون البشر ..
فهؤلاء لا يشعرون بالراحة اطلاقاً وذلك بسبب البعد عن الدين فلذا يريدون ان الناس يكونوا مثلهم ..
هؤلاء حثالة ومصيرهم المزبلة بعيد عنكم .. فلا وجود لهم بيننا ..
شكراً اخي يوسف ابو ذراع وجزاك الله خيراً
الليبراليه أو العــلمانيه /// ما أكثرهم في هذا الزمن البعض منهم يعترف بأنه ينتمي له والبعض يخفي ذالك ويقول بأنه حزين لحال المرئه .
ولكن المُصيبه هيا ان الأكثريه في اتباعهم هم النسااااااء .
والله هم لا يريدون سوا ان يجعلوهن دُمى وعرائس لغرض التسليه والمُتعه .
ولكن مع هذا فنساااائنا هُن أذكا منهم ومن خططهم .
لو كانوا صادقين ليش مايتكلمون عن حقوق المرئه المُسلمه في الغرب؟؟
حينما يُعاملها النظام الغربي بتهكم .
لماذا لا يتكلمون عن قضايا المرئه في سجون الأسرى ؟
دائمآ حديثهم عن الحجاب وعن الأختلاط .
الجريح
الليبراليه
للاسف بعض الدلوخ من ابنائنا ينجرفون تحت مسميات وأفكار والله هم لا يعرفونها
يا اخي الكريم
إذا رايت رجلا ليس له حديث إلا المرأه وحريتها وانها وأنها وينقد المشائخ وطلبة العلم والإخوان المستقيمين فاعرف أنه مسكين
وأنه ينعق بما لا يعلم
وهو على خطر كبير فعليه بالتوبه
نحن لا نعرف إلا كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم
وشكرا اخي يوسف على موضوعك القيم
قال ليبرالي قال
الكاتب الجميل / يوسف سنيد ابو ذراع
كثيراً هم / هؤلاء
وللأسف .. يتم نشر معتقداتهم وأفكارهم .. في وسائل كثيره وبصوره كبيره جدا ..
في الإعلام ( مقالات .. وقضايا .. وزوايا .. وأحيانا كشعر شعبي او فصيح )
الواجب / الحذر من معتقداتهم وأفكارهم ..
اخي العزيز ..
شكرا لك على هذه الإضاءات المفيده
وجزاك الله ألف خير
محبتي
السحيمي / أسعد
حتى يكون الليبرالي ، ليبرالي ناجح لا بد أن يهاجم الدين و رموزه تحت إسطوانة مشروخة و مضحكة هي /
الحرية و لو سألتهم عن تعريف الحرية لخرجوا عن السياق و عن التعريف الصحيح و بدأوا يتخبطون خبط عشواء .
الحرية كلمة ممطوطة في تعريفهم كحال / الارهاب في تعريف أمريكا و أمريكا أم الإرهاب الذي نشاهده في العراق و أفغانستان و دعمها للصهاينة .
نعود للحرية و هي في عرفهم الخروج عن القيود و أهم القيود هي الدين و أغلبهم و خاصة ( المتلبيرون الصغار منهم ) لا يجرأ على قول أن الدين يقيدهم فيلجأ الى المتمسكين بالدين ( المستقيمون ) أي ( المطاوعة ) و (كل من يظهر عليه علامات الإستقامة نحسبهم و الله حسيبهم )، فيبدأ في إنتقاصهم و أنهم يفرضون وصاية و أنهم متخلفون و رجعيون و يستهزئون بأشكالهم و طريقة تطبيقهم لشعائر الدين و يستخدمون عبارات رنانة للجميع بأنهم أي الليبراليون ناس متفتحون و تنويريون و متحضرون و أحرار و غيرهم هو المتخلف ، الرجعي ، المعقد ، المنغلق الى آخر عباراتهم و أوصافهم التي أستهلكت و مجتها الناس .
الحرية الحقيقية كفلها لنا الإسلام و لله الحمد و المنه .
نسأل الله أن يهدي ضال المسلمين
.
أخي الغالي / يوسف أبو ذراع
الف شكراً لك على هذا الطرح .