]]>
فعلا كلا له نظره
الله يهدي بعض لاباء ينسى ان سبب لانجاب ذكر او انثي يرجع له اصلا بعد مايقدرالله
بعضهم يتزوج يبحث عن الولد وينجب بنات ..!!!!
الله المستعان على هالعقول
اشكرك غاليتي على تواجدك هنا
عرض للطباعة
]]>
نعم البنات فيهن الخير
وخير البشر مابقى له من ذريته غير البنات
.
وفيه عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( من كان له ثلاث بنات يُؤويهنَّ ويَكْفِيهنَّ ويَرْحَمَهُنَّ فقد وجبت له الجنة البتة ) فقال رجل من بعض القوم : وثْنَتَيْن يا رسول الله قال وثنتين)
وفي الأدب المفرد للبخاري : عن عقبة بن عامر ( قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( من كان لهُ ثلاث بنات وصبر عليهِنَّ وكَسَاهُنَّ من جِدَتِه كُنَّ له حجابا من النار ).وهو حديث صحيح
شكرا لك
أشكر الأخت الفاضلة على هذا الموضوع الأكثر من الرائع
يعتبر وأد البنات من دعواى الجاهلية وقد جاء الأسلام
بسماحته وألغاء هذة الصفة المذمومة ,لان الاولاد والبنات
كلهم من عند الله سبحانه وتعالى واعتقد ان البنت احن من
الولد لوالديها ,فانا رزقنى الله سبحانه وتعالى بثلاث بنات
واعتبرهم زهرات حياتى لانى المس بهن الحنيه والرحمة
وانا اشكر اختى الفاضلة على هذة القصة الرائعة التى ربما
تغير مفاهيم الناس,وربما يرزق الانسان بولد يكون عاق له
عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
نورة بلي:للاسف هذا حال كثير من الرجال يسود وجه اذا بشر بالانثى ..واذا رزقه الله ببنات لايرى نفسه
انجب الا بالولد ..ومايعلم اين الخير له.....وقد وصفهم الله تعالى بالقران الكريم من يغضب اذا رزق ببنت
وكان المراة هي المسؤلة عن ذلك او هي خيرت فاختارت بنت سبحان الله ...!!
والله ارى كثير من الناس من يكون الحنان بالوالدين والرعاية ولا هتمام والسوال من البنات اكثر من الاولاد
يعطيك العافيه نورتنا ..
رُحمــــــــــــــــــــــاك ربــــــــــي
ما بال الأب إذا بشر بالولد شكر وحمد وصلىوسجد ولم تسعه الدنيا من فرحته و كأنه معين حياته، ولم يعلم أن هناك من الذكور من يقصم الظهر ولا يعين على نوائب الدهر، ويكون معه ضيق الرزق. وإذا بشر بالأنثى عبس وبسر وحمل هموم الدنيا على رأسه وهو لا يعلم أن الخير يلازمها ـ غالبًا ـ والزرق يتسع بوجودها دائمًا. وهي زهرة البيت العطرة ومنبع الحنان والوفاء وسبب من أسباب دخول الجنة إن أحسنت تربيتها. ألا يستحق ذلك أن يعيد النظر وأن يقبل الهبة من الله بطيب نفس لأنه من سوء الخلق أن تستقبل هبة الله بغضاضة ونفور، ويخفى عليه حال كثير من الناس ممن ينفقون الأموال الطائلة لإنجاب طفل أيًا كان نوعه. فاحمد الله على هذه الهبة وهبة الرزق من الله وليتذكرقوله تعالى: (لِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ يَهَبُ لِمَنْ يَشَاءُ إِنَاثاً وَيَهَبُ لِمَنْ يَشَاءُ الذُّكُورَ[49]أَوْ يُزَوِّجُهُمْ ذُكْرَاناً وَإِنَاثاً وَيَجْعَلُ مَنْ يَشَاءُ عَقِيماً إِنَّهُ عَلِيمٌ قَدِيرٌ)