رد: لكي نرقى فلنقرأ .. دعوة عاجلة
منطيق لا تكون مودع ياشين
هههههههه
،،،
كلام سليم ،،، ولكن قبل أن نقرأ الكتاب لا بد ان نحسن إختياره
لكي لا يقع لبس في بعض الامور عند الشخص
بسبب عدم فهمه لمحتوى الكتاب ،،، أو انه فهم خطأ
،،،،
لكن القراءه والإطلاع بصفه عامه لا ترث ألا خير
،،،
عندما نزل الوحي على محمد صلى الله عليه وسلم
بدا بكلمة ( إقرأ)
،،،
منطيق شكرا لك
وتقبل مروري
رد: لكي نرقى فلنقرأ .. دعوة عاجلة
اخي منطيق
اشكرك على الطرح الجيد والموضوع المفيد
خطر ببالي وانا اتصفح الموضوع مقوله شهيره لاحد اليهود لعنة الله عليهم واضنه ولا اجزم بصحة اسمه موشي دايان ان العرب لايقراوون في مقابله صحفيه مشهوره والمفارقه الغريبه ان اول كلمه نزلت على الرسول الكريم صلوات الله وسلامه عليه وكما يعرف الجميع كلمة اقرا
تقبل مروري ومشاركتي وكل عام وانت بخير
رد: لكي نرقى فلنقرأ .. دعوة عاجلة
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مرزوق الربدي
بسم الله الرحمن الرحيم
حياك الله أخي / منطيق القضاعي الحمد لله على السلامه وعودة حميدة
كلماتك إن شاء الله نابعة من القلب لذلك سوف تجد لها صدي في قلوبنا
أخي منطيق القضاعي سوف أضيف بعض الكلمات عسى أن تكون في موازين حسناتك على هذا الموضوع
شهر رمضان على ألأبواب وهوالشهر الذي أنزل فيه القرآن كتاب الله الكريم وهو المنجي من الجهل وهو أنيس المؤمن ونور قلبه وربيع قلبه وجالي الهم والغم
القرآن كتاب الله فيه نبأ ماقبلنا وخبر مابعدناوحكم مابيننا وهو الذكر الحكيم والصراط المستقيم من ابتغى الهدى في غيره أضله الله ,لايشبع منه العلماء من قال به صدق ومن حكم به عدل
أخي منطيق لك الشكر والتقدير دمت بحفظ الله
الشكر موصول لك لإضافتك الجميلة.
جزاك الله كل الخير.
رد: لكي نرقى فلنقرأ .. دعوة عاجلة
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ذكريات الأمس
.*.
القراءة وقاية من الجهل ومن الظلمات
تُغذي العقل وتزيد من معرفة لإنسان
:
ألا يكفي أن أول آية أُنزلت على نبينا محمد صلى الله عليه وسلم هي
.. { اقرأ باسم ربك الذي خلق }
أمر بالقراءة ليستنير العقل ويتعمق الإيمان بالنفس
:
منطيق القضاعي
جُزيت خيراً على الموضوع
.*.
بالفعل أختي. هي كل هذا وأكثر.
المشكلة أن الكثير منا حين تذكر القراءة نحمل الكثير لنقول, والقليل لنفعل. لا أخص أحدًا ولكن أرجو من الجميع أن يبدأ بالفعل. أهدو الكتب بدلاً من غيرها, اعزموا الناس على "مفطح" وكتاب. وفروا الكتب الممتعة لأطفالكم مع الألعاب المممتعة.
ولوالدي من هنا كل الشكر على تلك الهدية. "كتاب" كنت حينها أنتظر أكثر منه, واليوم أعرف قيمة تلك الهدية في ذلك الزمن الأغبر حين كنت أنتظر "سيارة ريموت" بفارغ الصبر. شكرًا لك أيها القائد, سيدي القدير, أبي العزيز.
أرجو منك أختي وأنا أرد على تعليقك أن تبدأي من عندك بالقراءة, وأن تقومي بكل ماتستطيعين للإكثار من القارئين.
لك كل الشكر.
رد: لكي نرقى فلنقرأ .. دعوة عاجلة
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة موسى بن ربيع البلوي
شكراً لك أخي الفاضل على هذا التذكير و النصيحة الرائعة و المفيدة .
هنا موضوع خجول لعله يفيد /
نادي القراءة بمنتدى بلي
شكرًا لك على إطلاعي على مثل هذه الجهود.
شكر الله سعيكم. وسأستغل هذه الفرصة لأطلب منك شخصيًا أن تقوم على مشاركة مثل هذه الجهود مع أهلك وبنيك والناس من حولك.
لك كل التحية.
رد: لكي نرقى فلنقرأ .. دعوة عاجلة
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حامد راشد الوابصي
منطيق لا تكون مودع ياشين
هههههههه
،،،
كلام سليم ،،، ولكن قبل أن نقرأ الكتاب لا بد ان نحسن إختياره
لكي لا يقع لبس في بعض الامور عند الشخص
بسبب عدم فهمه لمحتوى الكتاب ،،، أو انه فهم خطأ
،،،،
لكن القراءه والإطلاع بصفه عامه لا ترث ألا خير
،،،
عندما نزل الوحي على محمد صلى الله عليه وسلم
بدا بكلمة ( إقرأ)
،،،
منطيق شكرا لك
وتقبل مروري
هههه, حتى يقول الناس, "سبحان الله كان حاس ذاك اليوم عشان كذا حط هالموضوع".
قرأت مؤخرًا كتاب هديل الحضيف - رحمها الله - فوجدتها تنعى نفسها وترثيها منذ زمن. بلغت ال 25 وتوفاها الله رزقها الله الجنة, ولكنها تركت بعدها مايقرأ ليأتي أي راث فيقرأ ويقول الحمدلله أن تركت هذا بعدها. أضافت كثيرًا للأدب العربي وأضافت جهودها أكثر للتدوين وأهله. فرحمنا الله وإياك. "الحوادث ماتركت أحد" و اليوم الناس تتغنى "بأنفلونزا الخنازير" وفي الأخير قد نموت من "زلقة" في الحمام. نسأل الله حسن الخاتمة.
أنا شخصيًا أقول اليوم اقرأوا أي شي حتى الغث من الكتب لا لشيء سوى أني أريد أن نتعود على القراءة لذاتها ومن ثم ننتقل إلى اختيار الكتب حين ننضج. أيضًا أنصح الكثير بالتوجه إلى الأدب العالمي ليستفيد في معرفة الآخر وكيف يفكر الآخر ولا ننسى الرجوع إلى أمهات الكتب لدينا (ليس الدينية منها فقط). عليكم بها "كل ابيها".
ولأنك هنا سأطلب منك كما طلبت من الأخوان. ابدأ بنفسك ومن حولك ودع نصب عينك أن ترقى بهم خير مرتقى. نريد "البدوان" المثقفين يجوبون في الأنحاء والأرجاء.
شكر الله جهدكم ووفقكم لما يحب ويرضى.