أأمواج
شهريار كان حقيقه وحكم القدر بان تكون لحظات السعاده معه
فى دفتر الذكريات
مرورك هو الآروع أُخيتى
شكرا لمرورك الذى حضر لى كموج البحر الهادىء
الذى ياتى إلينا بسمة عليل بارده
عرض للطباعة
عبد العزيز اعجبنى تعليقك هنا
ذكريات
كم هو جميل أن تعودي مرة أخرى إلى مكان أمضيتي فيه فترة من حياتك، تتردد على نفس البقاع التي اعتدتي على زيارتها، تبحث عن الأشياء القديمه ومواطن الذكريات التي تحدثتي عنها خلال اشتياقك ,,,,
هى هكذا الذكريات
وتاكد اخى بان حبر قلمى لن يجف ابداااااااا
وسيظل يكتب بما يجول بداخلى وسأجعله كطائر يحلق من حولى
شكرا لمرورك
لايوجد احلى من اماكن كنا نعيش فيها ...
ربما تمزقنا الذكريات وريحة الماضي الجميل والأليم بنفس الوقت
نلهوا اطفالاً ونتعب كباراً ولكن لا بد لنا ان نعيش يوماً بعد يوم ...
قلمك مازال بقوته ولا تأتي قوة وغزارة حروفك الا بعد معانات لذكرياتك
اشكرك