الأستاذ الغالــي / سلطان بن قطيبان
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
أن دموع التماسيح أنما هــي دموع الغدر والخيانة دموع الأذى دموع الأفتراس .. وأن هذه الدموع دموع تلذذ بطعم الأفتراس الحقيقي
نحن قامت علينا هؤلاء الفئة من الأجانب البنغال وغيرهم قاموا الأن بأفتراس عواطفنا وخدش حيأنا أين الغيره أيها الأوفياء أين الغيره أيها النبلاء أين الغيره أيها المسلمــين لماذا لأن نوقفهم عند حدهم لقد شردوا مجتمعتنا برايحتهم المزنخه (ماريكم هل هم مسلمون حقاُ ) أم أنهم مجرد دخلوا إلى السعودية أصبحوا يصلون كما نصلي ويفعلون ما نفعل
لمــاذا هؤلاء الأحانب كثرة مشاكلهم ..
(بالأمــس كان هناكم بعد الأجانب تعرفون ماذا يفعلون يوقعون بناتنا ويفعلون بهن الفاحشه أين نحن عنهم لماذا لا نلقنهم درساً لماذا لانضحي بهم قبل أن يضحوا بناء ..
أستاذي سلطان القطيبان .. فــي الدول المتقدمه نبذوهم بلـ حرموا عليهمـ دخو وطنهم لأنهم أناس عقلاء
لأنهم لم يبيعوا ذمتهم وضميرهم لترك هؤلاء يخدشون حياءهم أنهم أناس أستطاعوا أن يحافظوا على أقتصاد وتطور بلدهم كيف تريد أن تنتعش المملكة العربية السعودية وفيها فئة ضاله الا وهم البنغالي وماشابه لماذا كل هذه العاطفة لماذا نضحك على بعض ..
أستاذي/ سلطان القطيبان حتى أطيل عليك أحببت أن أكتب وأكمل ماكتبت في متصفحك العذب ..
نواف البلوي
وهـي جريدة عكاظ (هذا اليوم ماذا تقول)
التقصي عن حقيقة دموع بنجلاديشي متهم بالاختلاس
اتهمت امرأة في السبعين من عمرها مكفولها البنجلاديشي بخيانة الأمانة واختلاس حصيلة إيجارات مبانيها والادعاء بأن مجهولين استولوا منه على المبلغ. فوجئت المسنة بعاملها البنجلاديشي يدخل إليها باكيا حزينا ليروي قصة نسجها من وحي خياله عن تعرض مجهولين له والاعتداء عليه بالضرب المبرح قبل سرقة مبالغ كان استلمها نظير إيجارات مبان تعود لكفيلته. أشار العامل المخادع وسط بكائه ونحيبه إلى أن المجهولين سلبوا المبلغ وهربوا إلى مكان غير معلوم، لكن حيلته الماكرة لم تنطل على السيدة المسنة التي استمعت بهدوء إلى أقوال العامل وانتظرته حتى يكمل روايته الخيالية ثم طلبت منه إعادة المبلغ في أقرب وقت وإلا أبلغت عنه السلطات الأمنية ليلقى جزاءه مقابل تهمتي خيانة الأمانة والاختلاس، غير أن العامل المخادع استمر في ادعاءاته، ما أجبر السيدة إلى تقديم بلاغ رسمي عاجل إلى شرطة الشمالية، وقالت في بلاغها: إن مكفولها البنجلاديشي كان في كامل هندامه وأناقته عندما زعم اعتداء مجهولين عليه كما لم تظهر فيه أية علامات اعتداء أو مقاومة ما يؤكد كذبته وافتراءاته، أمام هذه الدلائل والقرائن الثابتة اضطرت الشرطة إلى توقيف البنجلاديشي لمعرفة تفاصيل الواقعة، وأبلغ المتحدث في شرطة جدة العقيد مسفر الجعيد، أن مركز الشمالية يستجوب العامل البنجلاديشي وسيتم كشف الحقيقة بعد انتهاء التحريات.
مارايكمـ
اليس هؤلاء البنجلاديشية يشكلون خطـر عظيمـ