جزاكم الله خيراً
عرض للطباعة
جزاكم الله خيراً
قال تعالى: َمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِين{الشورى:40} وقال: <وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا أَلَا تُحِبُّونَ أَن يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ. {النور:22}.وفي صحيح مسلم من حديث أبي هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:ما نقصت صدقة من مال، وما زاد الله عبدا بعفو إلا عزا، وما تواضع أحد لله إلا رفعه الله.
فانظرو كيف أخبر رسول الله صلى الله عليه وسلم أن من عفا فإن الله يزيده عزا بعفوه، فكيف يقال بعد هذا إن العفو إهدار للكرامة ؟!!
العفو والصّفح هما خلق النبيّ صلى الله عليه وسلم ، فأين المشمرون المقتدون؟! إن من يغالِبهم حب الانتصار والانتقام أين هم من خلُق سيِّد المرسَلين ؟! سئِلَت عائشة رضي الله عنها عن خلُق رسولِ الله , فقالت: لم يكن فاحِشًا ولا متفحِّشًا ولا صخَّابًا في الأسواق، ولا يجزِي بالسيِّئة السيئة، ولكن يعفو ويصفح. رواه أحمد والترمذي وأصله في الصحيحين.
جزاك الله خيراً على هذه المشاركة القيمة
جزاكـ الله خير ,, يااخى الكريم
هناك أمور ومواقف ربما يستطيع الإنسان أن يتمالك أعصابه ويتصرف بحكمه ويتجنب الاذى لنفسه وللآخرين ولكن هناك مواقف أخرى تجبر الإنسان أن يدافع عن نفسه مهما كانت الوسيله والنتائج
(مادون الحلق غير الأيادي ),,,,,,,,,,,,,,,,
بارك الله فيكم جميعا
وجعلنا واياكم من الذين يستمعون القول فيتبعون احسنه
بارك الله فيك اخي أبو يونس
وهذا هو خلق الإسلام من كان متمسك بدينه قولآ وعملآ
فسيكون بهذا الخلق الكريم
اثابك الله بما طرحت هنا
وننتظر كل جديد لك