شكرا لك اخي حامد على هذا الطرح
وكما تفضلت والناجحون
سوف يسيرون رضي متلقوا الركبان أم أبو
تقبل مروري المتواضع
عرض للطباعة
شكرا لك اخي حامد على هذا الطرح
وكما تفضلت والناجحون
سوف يسيرون رضي متلقوا الركبان أم أبو
تقبل مروري المتواضع
ابوحمد كل نجاح له اعداءه من قريب او بعيد ولكن الناجح لايهتم بالاعداء فالقافله سائره والركب ساير ولاتبه في من يحاويل ايقافك فالي الامام يابوحمد انني علي ثقه كبيره بمن هم علي هالمنتدي سوف يقفون معك جنبا الي جنب ضد من يحاول التقليل بمن علي هالمنتدي فنقوله صريح
لكل من يحاول ان ينال من مجموعة هالمنتدي لن تسطتيع لاننا يد واحد علي الخير باذن الله وتقبل تحياتي
الله عليك يا ابو حمد
حقيقة اعجبني هالمقال
وقد افادوا الاخوان واجادوا
*
حقاً من يتلقى الركبان دليل على نقص فيه
دمت بود ابو حمد
والناجحون
سوف يسيرون رضي متلقوا الركبان أم أبوا
..
ياسلام عليك يابو حمد
مشكور أخوي أبو راشد على هذا الطرح المتميز للجمع في الفكرة و الضرب على و تر علو الهمة و تحويل الذات من مضاد لبث السموم إلى دواء يعالجها هكذا تكون القسمة بدون باق
الأخ الكاتب ابوحمد مقال وفكر جميل وملموس
انا انوع وأجزء الموضوع كما يلي
اولا :
هذا المتلقي للركبان لم يتبقى له سوى هذه الوسيلة
فيكون هنا قام بالهروب لضعفه عن المواجهة المباشرة مع خصمه
فهو هنا يكون جبان وضعيف
والامر الأخر :
انه إنسان حاسد وغير محب للخير لأنه يحول بين من يتلقاه وبين كل خير
(مثل الذي يمنع الخير عن نفسه وعن الناس )
ولو كان في الآمر شر وضرر لكان أكتفى بالهرب
ولم يبقى لكي يقدم النصيحة كما يدعي لغيره
(يالله نفسي )
والمفروض أن كل إنسان عاقل يفهم مثل هذا الآمر بدون مقدمات
ويعرف ما يضره وما ينفعه
أرجوا ان تقبل مشاركتي التي على مضض