عرض للطباعة
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سالم بن علي الهرفي البلوي
حينما تكون الشهادة من عضو شرف فإن مدلولها له واعتبار كبير بالنسبة لي
وشهادة أتمنى أن لكل من يسعى لقول الحق أن يقتدي بها
تظل يا أبا علاء رمز وفاء وصفاء وصاحب قلم حر لا يؤمن إلا برسالة الشهامة وقول الحق
في زمن ينقض فيه البعض غزل قوله عشرات المرات طمعا في جلب نفع زائل
النغمة الصداحة في زمن الصمود باتت نغمة مشروخة عند من يهوى تقديم قرابين الولاء والمحابة
أبو علاء تقبل فائق تقديري وبالغ شكري.
أبو أنس . .
كتاباتك تروق لي ورب محمد
أطيب المُــنــى ،،
http://4.bp.blogspot.com/_S532F97r9b...ion%5B1%5D.jpg
كاتبنا بشير العصباني
يقف القلم ويجف حبر القلم
امام اسقاطاتكم الرائعه
التي تحمل شفرات مشفرة صعب
فكها والتعامل معها الا من فهم التعامل
معها لانها موضوعه من خبير يتمتع
بكل الصفاة الطيبه الذي يعرف انا الله
حق هنا يتطلب من كاتب يحاول فك
التشفير لكاتب يتمتع بالاخلاق العاليه
والدين ولا نزكي على الله احد وقول
الحق مطلوب والناس هم شهداء الارض
فشهاده مني لك والله يعلم انني احبك بالله واعتبرك الاخ الاكبر لي فانت كاتب تستحق الاحترام والتقدير
مواضيعك كلها وبرمتها اقرأها ومعجب بالنمط والاسلوب والطرق المتبع منكم بالكتابات الرائعه تقبل
احترامي اسقاطاتك بالموضوع هذا احتفظ به لنفسي واقول لك بارك الله فيك يادكتور بشير
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلمان العرادي
الأخ العزيز سلمان
حياك الله يا معدن الطيبة والصفاء والنقاء
دائما أجد فيك الرجل والأخ والصديق
هكذا أنت مزيج يفوح شذاه من السمو
شاكر ومقدر .
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله مسعد المشيعلي
القول الفيصل من أبو فيصل دائما له رونقه ومذاقة الخاص
مرأة الحقيقة لايراها إلا من يريد الحقيقة
أم المرأة الزائفة فستبقى زائفة وإن طبل لها المطبلون
لله درك
ولا عدمنا وقفتك الصادقة التي تبدد زيف المخرفين
نعم هذا القط دائما يقفز وينط محاولا أن يلبس قناع الأسد
الهزبر لكن المواء يفضحه حينما تدلهم المواقف الصعبة
التي تحتاج لزئير الأسود لكن الصوت يأتي بمفاجأة المواء
سيبقى القط يهشهش ذيله لمن يعتني به وينظف فراءه
وسيظل يتودد ويمعن في هشهشة الذيل
طمعا بشئ من التونة
يكفيني شرفا شهادة الصقور من مثلك وامثالك
فعلى مثلكم يبنى الكلام ويزهو المديح فالأصيل يبقى أصيل
والدفة لا تعرف إلا الدف والتطبيل
أبو فيصل تبقى الأصيل
دامت مساعيك النيلة وكتب الله لك الخير أيما كنت.
في مثل شعبي
النار ما تعقب الى رماد