رد: [ جُـــنـــون الأنْـــا]
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعود عقيل بن مظهر السحيمي
هُناك القلةِ من البشر يفتقرون هذه الكلمه,,
مع العلم أنهم لو أطلقوا العِنان لهذه الكلمه لسوف تمله
الأذن الصاغيه لأنهم يستحقونها,,
ولكن !!!
الحكمةِ في الجام اللسان وأغلق الحنجرةِ عن خروج الآناء
كي ينعم بسمو التواضع وكسب ثقة الغير ,,,
ربما يظلمون أنفسهم بالتقليل من شأنهم ولكنهم يعرفون متى وكيف وأين
المكان المناسب لخروج الآناء ,,,
عندما يسألهم التاريخ عن ذالك فقط يخرجونها
لمياء العرادي
قلم وفكر يستحق أن يكون هنا
أخي ..
قلمك هو ما يستحق أن يكون هنا
نحتاج إلى فكركـ.... الراقي
شاكره لك ع مرورك العطر
وهمسك الصادق
أحترامي إليك..
رد: [ جُـــنـــون الأنْـــا]
خِــتــامــاً:-
جميعنا نملك "الأنا" ويجب أن نحتفظْ بها بتوازن .. حتى لا تخرج عن السيطرة
لأنها إن لم تستطيع تعملْ لها كنترول مع قلة النضْج وأمتلاك الرغبْة في لفت انتباه الآخرين
حينها نكون في دائرة الخطرْ ..
دانة الكون آسعد الله صباحكي بكل خير
موضع راق لكي كثيرا((جنون الانا)) هذا المرض العضال الذي يمتلك آناس كثيرة الإعجاب بالنفس والاغترار بها منتشر بين كثير من الناس وترى من يعجب بنفسه يميل إلى الغروروالتباهي والكبرياء ويسعى لتضخيم نفسه أمام الآخرين ويتطلع للفت أنظارهم بأي إنجازيقوم به ويتفنن في استعراض أعماله وأحواله ويكثر الحديث حول ذلك (بمناسبة وبدون مناسبة) ويهتم بالشكليات والمظاهر وينسب لنفسه حسنات الآخرين وإنجازاتهم ويحسدهم عليها ويغار بدرجة كبيرة من كل من حاول ان ينجز او يتقدم في عمل ما ولا يريد لأحد أن يبرز جواره
والمصاب بهذا الداء يردد دائما هذه المقولة ( أنا فقط ومن بعدي الطوفان ) التي قالتها ذات مرة زوجة الملك لويس الخامس عشر وأصبحت الآن هي وزوجهامن الماضي،فماتوا ولم يأت الطوفان بعد ولن يأت،ويظن المصاب بهذا الداء العضال انه يمتلك الحكمة والحقيقة المطلقة ومنهم من وصلت به الحماقة لدرجة لا أعلم كيف أصفها،لي تصور بأنه إذا أغمض عينيه يتلاشى كل ما في الوجود
صحيح أن حب الذات من الأمورالتي فطرت عليها الأنفس لكن عندما نبالغ في الحب والتعظيم والتبجيل لدرجة أن نجعلهامقدمة على كل شيء وأنها لا تقبل المساس ، هنا وهنا فقط سيصبح مرض ومشكلة لا بد من حلها.
يذكر الأطباء النفسيين أن أغلب المصابين بالداء العضال (الأنا) يعانون من الغيرة من الناس الذين يعتبرونهم أكثر نجاحاً منهم ويحاولون وضع العراقيل في طريقهم إذا ما أحسوا ذلك ، ويسخرون من آرائهم ويقللون من قيمتها وأهميتها أو يشككون بنوايا الآخرين وأهدافهم ، هؤلاء الأشخاص يعتبرون في الطب النفسي مرضى ( لديهم اضطراب في الشخصية ) وإنهم يعانون داخلياً من عدم الاستقرار النفسي والقلق واضطراب بالشخصية ويتفاعلون مع النقد الموجه لهم أو سماع الرأي المخالف لهم بغضب وبانفعال شديد وخاصة عندما لا يتحقق ما يصبون له
ختاما ديننا الإسلامي دين اعتدال ووسطيه في جميع أموره
ومنها هذه "الأنا" فنحاول أن نضعها في موضعها المناسب الفطري دون إفراط أو تفريط
كي لا تكون داء يجلب في المقام الأول الويلات تلو الويلات لصاحبها في الدنيا قبل الآخرة
ولنحاول كذلك أن نكون أكثر تواضعاً ومحبةوأكثر اعتدالا وإنصافاً وبعداً عن داء الأنا المقيت.
آختي العزيزه شكرا ع الموضواع الراقي
وآسف علي الاطالة تقبلي تحياتي
لك ودي ودمتي بود
رد: [ جُـــنـــون الأنْـــا]
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابوبدر عبدالله السرحاني
خِــتــامــاً:-
جميعنا نملك "الأنا" ويجب أن نحتفظْ بها بتوازن .. حتى لا تخرج عن السيطرة
لأنها إن لم تستطيع تعملْ لها كنترول مع قلة النضْج وأمتلاك الرغبْة في لفت انتباه الآخرين
حينها نكون في دائرة الخطرْ ..
دانة الكون آسعد الله صباحكي بكل خير
موضع راق لكي كثيرا((جنون الانا)) هذا المرض العضال الذي يمتلك آناس كثيرة الإعجاب بالنفس والاغترار بها منتشر بين كثير من الناس وترى من يعجب بنفسه يميل إلى الغروروالتباهي والكبرياء ويسعى لتضخيم نفسه أمام الآخرين ويتطلع للفت أنظارهم بأي إنجازيقوم به ويتفنن في استعراض أعماله وأحواله ويكثر الحديث حول ذلك (بمناسبة وبدون مناسبة) ويهتم بالشكليات والمظاهر وينسب لنفسه حسنات الآخرين وإنجازاتهم ويحسدهم عليها ويغار بدرجة كبيرة من كل من حاول ان ينجز او يتقدم في عمل ما ولا يريد لأحد أن يبرز جواره
والمصاب بهذا الداء يردد دائما هذه المقولة ( أنا فقط ومن بعدي الطوفان ) التي قالتها ذات مرة زوجة الملك لويس الخامس عشر وأصبحت الآن هي وزوجهامن الماضي،فماتوا ولم يأت الطوفان بعد ولن يأت،ويظن المصاب بهذا الداء العضال انه يمتلك الحكمة والحقيقة المطلقة ومنهم من وصلت به الحماقة لدرجة لا أعلم كيف أصفها،لي تصور بأنه إذا أغمض عينيه يتلاشى كل ما في الوجود
صحيح أن حب الذات من الأمورالتي فطرت عليها الأنفس لكن عندما نبالغ في الحب والتعظيم والتبجيل لدرجة أن نجعلهامقدمة على كل شيء وأنها لا تقبل المساس ، هنا وهنا فقط سيصبح مرض ومشكلة لا بد من حلها.
يذكر الأطباء النفسيين أن أغلب المصابين بالداء العضال (الأنا) يعانون من الغيرة من الناس الذين يعتبرونهم أكثر نجاحاً منهم ويحاولون وضع العراقيل في طريقهم إذا ما أحسوا ذلك ، ويسخرون من آرائهم ويقللون من قيمتها وأهميتها أو يشككون بنوايا الآخرين وأهدافهم ، هؤلاء الأشخاص يعتبرون في الطب النفسي مرضى ( لديهم اضطراب في الشخصية ) وإنهم يعانون داخلياً من عدم الاستقرار النفسي والقلق واضطراب بالشخصية ويتفاعلون مع النقد الموجه لهم أو سماع الرأي المخالف لهم بغضب وبانفعال شديد وخاصة عندما لا يتحقق ما يصبون له
ختاما ديننا الإسلامي دين اعتدال ووسطيه في جميع أموره
ومنها هذه "الأنا" فنحاول أن نضعها في موضعها المناسب الفطري دون إفراط أو تفريط
كي لا تكون داء يجلب في المقام الأول الويلات تلو الويلات لصاحبها في الدنيا قبل الآخرة
ولنحاول كذلك أن نكون أكثر تواضعاً ومحبةوأكثر اعتدالا وإنصافاً وبعداً عن داء الأنا المقيت.
آختي العزيزه شكرا ع الموضواع الراقي
وآسف علي الاطالة تقبلي تحياتي
لك ودي ودمتي بود
أستاذي القدير. .
شاكره لكـ تواجدكـ الحسن ..
وكما عودّتنا .. نِجْدّ في كلامك الدُرر
والحكمه ..
ممتنّه لكـ كثيراً
فنحنُ بحاجتكـ هنا .. لِنتعلم منكـ . .
أحترامي سيدي ..
رد: [ جُـــنـــون الأنْـــا]
الاخت لمياء العرادي
الانا اذ لم يتم وضع كنترول لها فهى تتحول الى مرض نفسي ياكل الاخضر واليابس من صدقات وزملاء وتدمر صاحبها فهو ان لم يسيطر عليها تحيل حياته الى جحيم
الاخت لمياء
شكر على طرحك
تقبلي تحياتى
رد: [ جُـــنـــون الأنْـــا]
من اخطر الافات التي تصيب نفس الانسان وتتطور حتى تصل مرحلة يصعب علاجها ..............
أخت لمياء العرادي شكرا على ماطرحت ,,,,,,,
رد: [ جُـــنـــون الأنْـــا]
؛؛؛؛
،،،،
،،،،
،،،،
نااااااااااايس
تقبلي مروري