لَحَحظـہ! ٺنح’ـنحَ قـبل لآٺدَخ’ـل آلقلبَ ! يمڪـڼ ٺڪۇۇڼ بعض عرۇقـہ عرايـاا.ْ

لحظه لحظه نسيت أقولك

إن كان محدن درا

أنا لامني حبّيت ماكره ترى
بس لامني اقفيت ماناظر [[ ورا ]]

.. (حَصِــــــل ﺧيير )
. . . .
( ﻋﭑډيْ ﻣﭑصٱړ شِيُ )
. . . . . . . .
( لٱ ﭑگيدِ ﻣﭑزعلتِ )

. . . . . . . . . . . .
( ۅلٱ ﯾھَمِگگگگگكِ ).
. . . . . . . . . . . . . . .
( ﻋـِﭑإَديَ ﻋـِﭑإَديَ )
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
( خَذ راحَتگگگگكِ )





‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​​‏​‏ ​‏​‏​‏​
ھذي عبٱړﭑتيْ ﭑلمعتٱډھ
أقولها پھډۆۅءَ مصِطنعَ . .!
ۅﭑبتسٱإَمہ گٱإَذبہ | لٱشخِآإَصَ . . .
|| ﭑسقطِۆ گل ﭠۆقعٱإَتيْ ﭑلجميلہ | بِہمَ

فِِ آمآنْْ آلله . . .
يََ گگثيـر آشَشَشَيآء مآ عآدّّ لهآ { رَجعععةة} !
وُ صآرتْ ذگريـآتّّ ,,

ربَيْ إنْ بينّ ضلوِععيّ ( أمنيههَ ) يتمنأههإ قلُبيْ وروحيَ وعقليّ !
ربُيَ إنْ " أمنيتيَ " تنبضُ بينَ قلبْ هوَ ملككَ !

فلإ تحرمنَيْ من فرحةةَ تحقيقهإ , فَ أنت ألوَحيدْ الذَيْ إذا قالْ
لْ شيءَ ؛ كُنَ فَ : ييكوِنننّ

*لآ آنُگرَ بآنِي عشَقتگُ يومُآ مَآ . .
- وَلرِبمُآ مآ زَلتُ آحَبگُ حَتىّ آلآنُ . .
. . وَلگنُيِ
آؤگدُ لَگ بآنَهِ لَو عُآدِ بَي آلزمَنِ ~
فآنتَ آلوحَيدِ آلذَيِ ؛-
. . " سَأمحِيهُ مَن ذَآگرتِي"
لآنگ آلوحِيَد آلذيُ جَرحِنُي . .
بقَدرِ مآ عَشِقتـھٌ ••

> كَلآم فِ قمةة آلروعةة ,

الشخص الذِي يبگي فِي أوقآتِ غَير م̲توقعّه
فهو إنسان يشعر بالألمِ
فأبحَثِ فِي أعمًاقِه
رُبمَا وضعِتً يَدگ عَالجرحً
...وجعِلتهُ يصِرّخ !

ۈ الذيَ يضحًگ فِي المًوآقِفْ الجديّه
لا تستّفز برۈدهِ !
فأعلًم أنّه خَاب أمَلهُ فِي الگثير
فلم يعُد يفرِق بيّن الصِدق والگذب !
والذيّ يُتقِن إخًفاءْ أحِاسيسًه بإبتسامهِ
فهوُ شَخصِ يحَـم̲ل م̲ن الگلامِ
مالم يستوعبهِ أحدُ غيرهِ