رد: التعلق ، الأسباب و العلاج
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
التعلق بغير الله أمر (يدخل باب الشرك)
فأن الأنسان إذاتعلق بشخصية معينة أو بأمر معين من دون الله هذا أعتبره شرك ..
(أم الأعجاب بشخصية ) تفرق إذا كان نواف مثلاً معجب بموسى ربيع من حيث تصرفاته ومن حيث تميزه ومن حيث كتابته فهذا أعتبره أنا أعجاب لم يصل مرحلة (التعلق)
التعلق يا أخوان هو أن تجعل الشخضية التي أمامك هي كل شيء يعني تنسى كل شيء الدين وتنسى أهل وتنسى كل شيء مقابل أن يرى قلبك هذا الشخص هذا هو المصيبة ..
(أما الأعجاب .. كل أنسان له أعجاب بشخصية لاتصل لتعلق وأنما أعجاب بمفرده فقط ..
أبو نادر موضوع قيم جداً وجدنا شباب وصل بهم الحد أنه وضعوا أسماء اللعيبة على الكفار على ملابسهم ويوؤدون الصلاه فيها ..
رد: التعلق ، الأسباب و العلاج
الغرب بدأو بإستخدام جميع الوسائل لغزو الفكر الإسلامي ومحاربته مهما كانت فترة المحاوله فهم يضعون الخطط ذات التنفيذ الطويل والمهم عندهم النتيجه ..............
يعطيك العافيه أبو نادر
رد: التعلق ، الأسباب و العلاج
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعود عقيل بن مظهر السحيمي
السبب في ذلك هو الأنفلات والأنحلال الأسري والتربوي
والأنحلال الديني لمن يسعى خلف هذه التفاهات
ولا ننسى المغريات الدخيله على مجتمعاتنا وانا اضع كل المسؤوليه
على رب الأسره الذي تراخى وجعل الدرعى ترعى ,,,
والسن له حقه كالمراهقه المنفلته التي لارقيب ولاحسيب لها ,,
اشكرك ابو نادر
لا ازيد على ما تفضل به أبو محمد
رب الأسره والأم في المقام الأول
ولا يهون الأختلاط
رد: التعلق ، الأسباب و العلاج
موضوع رااااااااااااائع ابو نادر
ويلامس بل يعانق الواقع
ولي عوده تليق
لأن الحديث يطووووووووووووووووووول
رد: التعلق ، الأسباب و العلاج
في البداية أود توضيح وتفسير اشمل للتعلق وبإيجاز
فهناك تعلق مذموم واخر محمود
اما المحمود مجملآ
فهو أن تكون هناك قناعة شخصية تُرغب المُعجب
وبطموح في الوصول الى الأمر أو الشيء (المحمود )
الذي حققه الشخص المُعجب به
فيكون هنا الاعجاب سبب في الطموح والمثابرة لدى المُعجب
ليتمكن من الوصول للمستوى الذي وصل له المُعجب به
واحصر هنا هذا الأمر لنا كمسلمين
بـــــــــــ العلم بمجالاته المتعدده ومنها الشرعي والطب
وبــــــــــــــ الثقافة وبـــــــــ ألادب وبـــــــــ المرؤة والكرم و...
وبكل صفه وعمل يحث عليه ديننا الحنيف
وتكون به فائدة ومنفعة لهذا المُعجب وللمجتمع ككل
فنلاحظ هنا ان التعلق قد اوجد نوعان من الرغبة وهي:
الاولى
رغبة في العمل الحثيث والمثابره
وقد تكون هذه الصفة ليست في شخصية هذا المُعجب
بل كانت وليدة هذا الاعجاب فيُقوي النفس والارادة ويُكسب الصبر
والامر الاخر
رغبة في ان يكون هذا المُعجب نافع ومفيد لنفسه ولمجتمعه
بعد تحقيق مبتغاه وآمله وطموحه
ووصوله الى المكانه العلميه او حال المُعجب به (المحمود) عامتآ
واما التعلق والاعجاب المذموم
فله سيئتان ايضآ
الاولى
ان يكون طموح المتعلق مجرد احلام واوهام من نسج الخيال
فيكون تحقيق كل شيء مع عدم القيام بأدنى شيء
وهنا تكون النفس قد تعودت على الاتكالية والكسل
وموت الارادة ووئدها في ارض الاوهام والى الابد
فيكون البعد عن الواقع والامبالاه
والاخرى
أن يكون التعلق في الاساس بشخص وعمل سيء
يكون منافي لديننا الاسلامي الحنيف
وللعادات والتقاليد وللفطرة الانسانية عمومآ
فيكون به هبوط قيمة ومعنوية النفس البشرية
فتسقط في عالم الزيف والخداع
والأخلاق الرذيلة والسوء وذمامته
واما بالنسبة الى :
- سبب التعلق .
اعتقد بأن كل شخصية لها أسبابها الخاصه
وأما العامة منها الإعجاب وحب التقليد والرياء
- مظاهر التعلق .
اعتقد بأنها موجودة منذ الازل في النفس البشرية بخيرها وشرها
- علاج التعلق .
اعتقد بان التربية الاسلامية السليمة
والمتابعة من قبل الوالدين هي الاساس لعلاج مثل هذه الامر
ومن ثم التربية والثقافة الصحيحه الملقنة منذ المراحل الاولى التعليمية
وكذلك الدور الشامل للمجتمع وثقافته
فيجب محاربة كل مايسيء الى معتقداتنا كمسلمين
ومن تلك الوسائل
الثقافة والادب والاعلام (بالمقالات والقصه ونقل الاخبار )
إنشاء هيئات اجتماعية لدراسة مثل هذه الظواهر والبحث عن علاجها
تقديم المحاضرات والدعوة والإرشاد والندوات والمنشورات
إعادة بعض المناهج التي حذفت من المراحل الدراسية كـــــ(سير من حياة الصحابة) وغيرها
رد: التعلق ، الأسباب و العلاج
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مرزوق خلف الربدي
بسم الله الرحمن الرحيم
هلا وغلا / بمديرنا العزيز
1- اعتقد أن للجهل دور كبير في ذالك
2- التقليد للغير في البداية والتعلق في النهاية{ يعني البداية دلع والنهاية ولع}
3-ربما أعمي بصيرهـ بدون فكر أو إرادة {مع الخيل ياشقرا}
4- والتعلق بغير الله شرك محبه
5- وهذه الآية كافيه شافيه لمن يتدبر القرآن
قال الله تعالى
{وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَتَّخِذُ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَندَادًا يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللَّهِ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَشَدُّ حُبًّا لِلَّهِ وَلَوْ يَرَى الَّذِينَ ظَلَمُوا إِذْ يَرَوْنَ الْعَذَابَ أَنَّ الْقُوَّةَ لِلَّهِ جَمِيعًا وَأَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعَذَابِ}
العلاج
هو الرجوع إلى كتاب الله وهدي بنبيه محمد صلى الله عليه وسلم
فلنرضى بما رضيهُ الله لنا ولنتبع شرائع دينه
قال الله تعالى
(الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ
عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا)
جزاك الله عن كل حرف بما تحب/ يابو نادر
بدون مجاملة ويشهد الله على ذالك مقالاتك مفيدة ومنها استفيد
دمتم بحفظ الله
بارك الله فيك يا أبا ثامر أجدت و أفدت
زادك الله من واسع فضله
،
نعم التعلق بغير الله شرك محبة
اشكرك على كلامك اللطيف المشجع