رد: راعي النويقات والفكر العلماني رقم ( 2 )
في البداية
لا يدافع عن المجرم بشار الأسد إلى الروافض الخوارج أو من لا عقيدة له لادينية ولا إنسانية
ولذلك الإنسان الذي يدافع عن أخطاءه الكارثية في حق البشرية وأجرامه بحق بلاده وشعبها وكان من أهل الإسلام فقد انحرف في عقيدته بشكل خطير قد يصل إلى الإخراج من المله
فالأمور العقائدية بالقلب والفكر واللسان إذا اجتمعت تصل الى الكفران بما انزل على محمد (ص)
أخيرا مثل هو عدو للدين وللعلماء قبل كل شيء ويجب فضحه أثناء الحوار معه في أمور من الثوابت في الشريعة التي لا يختلف عليها اثنين لكي يعلم الناس بانه منافق مرتد بعلمه وإصراره على ذلك
وا بجهله وتماديه في غيه