عرض للطباعة
شكراً لك على موضوعك القيم .. وشكراً لدعوتك الصادقة والتي قد جاءت في وقتها في ظل انتشار ما يسمى بموضة وظاهرة " البكاء " والتي نحن العرب من صدرها للعالم ..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
بارك الله فيك .. أخي الكريم الناقد
نعم .. ظاهرة البكاء لدى العرب تحتاج إلى موسوعه عن أسبابها .. وهي مستمره ..
لاحظ ما يردد من كلمات الأغاني العربيه .. فكلها نحيب وسهد ومعاناة وغدر الحبيب ..
فلنحاول أن نبتسم في ظل واقعنا المرير ..
ودمت بخير .. !!
شكرا لك على الاسلوب الرائع التي يضفي الابتسامه على كل من قرأءه
شكرا لك على الاسلوب الرائع التي يضفي الابتسامه على كل من قرأءه
والابتسامه هي نعمه من الله حتى ننسى الحزن والهم
والابتسامه في وجه أخيك صدقه
كنا مبسما تبتسم لك الحياة
تفألو بالخير تجدوه
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وأدام الله عليك .. نعمة الإبتسامه .. يا أخي الكريم أحمد عبدالله البلوي
وبارك الله فيك ..!!
جاور المقرود تقرد وجـــــــــــــاور الســــــــــــعيد تســــــــــــعد
ياسيدى الاشياء التى نسمعها ونشاهدها هنا وهناك تسرق الابتسامه وما نراه بالشارع وبالتلفزيون اكثر تعااسه
ولنعد الى انتخابات بوش الاولى مع نسيان ماقبلها من اتراح من ذلك اليوم بينه وبين آل غور عسى اثنينهم يغوروا ونحن نعيش يومنا وليلنا مع مسلسلات مفروضه ومقصوده ذات ايقاع سريع من الاتراح ,يتخللها بين فنيه واخرى برامج للتأديب والتغريب والترويض ذات بث مباشر من عواصم عربيه واسلاميه وعالميه اشد تعاسه واقسى الم ومازال المشعاب شغال على ودنه والى مايشترى يتفرج طاب له والا غير طايب , فمن اين لنا ان نبتسم وقد جعلوا منا كل الايتام على موائد اللئام وكاكــــره شراب مرقعه مابين كراع الحرامى والعليمى كلآ يصخها من جهه وياويلنا وسواد ليلنا ان ماقلنا ماقال البكباشى ماشى 0
ولكن وللحق من فضل الله قضيت الاسبوع الماضى بعيد عن الا تصال والتصالا ت فى ربوع البلويه مابين شفاها وتهمتها حيث انتشيت من شذى الثراء وعبير البعيثران والنظر يجول بدون كلل او ملل مابين المزون والسيول فتجددت الروح من ارتشاف القراح والغدران والشوى بالشعبان والهو مع الوغدان تحت الهتان واسابق الشيبان كانى من الصبيان وكل من قال لى تراك من الصلعان اقوله الميدان ياحميدان ووان تعدانى راعى الذلول مدرهم على شعيله اقوله تلحق بالشايب عوده راكب على زريقان وانا راعى الرشيده0
ورغم ماحاولاتى كتم مابداخلى من زهو وطرب كى لا يزراء منى من هو اصغر منى و خشية ان انده نفسى او يحسدنى الاخرين 00 ابت البسمه الا ان تشع على على وجههى وكأنها سمه دائمه لانه بكل بساطه كل ماحويلاك ذو روح يبتسم من البشروغيرهم والارض وماعليها مبتسم كل مازاد ابتسام السماء , ففعلآ كما قيل الحيا يحيي ,والبر برير
ومن ان عدت الى قواعدى يوم الجمعه الماضيه والا وظهر رقم 111 مابين مابين الحواجب ولكن ولله الحمد ظهر يوم امس
رطن وصهل الجوال وقبل ان اجيبه ابتسمت بكل كيانى حينما رايت اسم راعى الذلول على الشاشه, وزال الرقم الاقشر فأنعكس ذلك على ماحويلاى من اطفالى (( الم نقل ان السعاده تعدى ))و لكى احتفظ بتلك النشوه امتنعت عن مشاهدة التلفزيون او قراءة اخبار العرب من خلال شاشة النت وقد مضى الى حد الان اربعه وعشرون ساعه , فهل استطيع الاستمرار بكل تأكيد للاسف لا,وكذلك ومن المستحيل ان اجد لى تلعة بها ريف ورغيف واسلم من سلاح البطران والجربان 00تلف العيون وملهى الرعيران مطية الزعران والخربان مغدي الصبايا والصبيان 0
يا ابا عبدالله حتى وان حاول الواحد ان يطبق بعض قواعد البرمجه العصبيه بمحاولة اصتناع السعاده والابتسامه ماحولنا لا يساعدنا فليس امامنا لجلب السلام الداخلى وتنشيط مناعة اروحنا واجسامنا
وان لا تكن البسمه صفراء حين نبتسم الا الانزواء لزاويه بزاويه مختاره بالبيت بعد منتصف الليل ليستغرق مع الذكر او بمكان مختار خارج المدينه بنهاية الاسبوع , لا اصوات به وبعيد عن جهرتها لتبحر مع النجوم وترتقى مع السكون 00 لنتحرر من هذا الاسر ونفتك من الربق 00وبعدين 00لا بعدين ولا قبلين 00البقيه ان اعجبكم ماتقدم 000بعد الرحالة القادمه ان شاء الله
يا ابا عبدالله حتى وان حاول الواحد ان يطبق بعض قواعد البرمجه العصبيه بمحاولة اصتناع السعاده والابتسامه ماحولنا لا يساعدنا فليس امامنا لجلب السلام الداخلى وتنشيط مناعة اروحنا واجسامنا
ــــــــــــــــــ
لك كل الحق .. يا أبا إيمان الغالي ..
مجرد مثال لما تفضلت به :
كيف تبتسم .. وأنت ترى مناظر الجوع والمرض على شاشة الرائي لــ 8 مليون أفريقي يواجهون الموت جوعا ..
وكيف تبتسم .. وأنت ترى الرجل الأبيض ( أوروبا ) وكأنه لم يكن في أفريقيا ولم ينهب ثرواتها .. وترك أهلها على ما نراه حاليا ..
لعل رحلتك إلى بعض ديار البلويه قد أنستك مؤقتا ما يكدر الخاطر مما نراه جميعا بما يجري في هذا العالم .. ولكننا نعود لنرى ..
وأللهم إرحمنا برحمتك ..
وتقبل تحياتي ..!!
وبما أن العولمه آتيه لا ريب فيها .. غصبا عن أبو أللي خلفونا ..
والعولمه والعلمانيه و ( العوالم ) وجوه لعمله واحده ..
إلا أن الفارق الوحيد هو في العوالم ..
فالعوالم تفرق شكليا فقط .. حيث أن شـُغل العوالم يعتمد على ربط منديلا على الوسط .. وهز يا وز على ( وحده ونص ) ...
فخلونا نتأمرك ونتعولم .. بأيدينا لا بيد الأمريكان ..
وبنائا عليه .. وعلى طريق العولمه والأمركه
____________________________
استاذي
راعي الذلول
موضوعك تطرق لعدةقضايا..
ولكن دعني آخذ منه (العولمة)
وطريقنا للعولمة والامركة..ولكنها ليست على الطريقة الامريكيه أو العالميه..بالتأكيد ستكون مختلفة
عما سواها.. وليتنا نتأمرك ونتعلمن (عولمة) بالحسن من عندالامريكان ..والانجليز..
مثل الدقةبالمواعيد ,
واحترام الرأي الآخر,
والالتزام بالنظام العام,
الصدق,...
ولايمنع بأن نأخذ الصناعات المتطوره لننهض بأقتصادنا (نحن العرب) المتهالك..
لكننا ياسيدي نحن.. (معشر العربان) عموما نأخذ السىء من العولمة ..ونترك الحسن ..وهو خلل
لايمكن ان أكتشف سره...!!!!