ذكرياااااااااات رمضاااااااان كثيره في الطفوله
الله اول ماتعلمت اطبخ في رمضااااااااان التطلي
الله كان بعد المغرب ام حديجااان احلى مسلسل رمضااااااااني
تسلمي غاليتي رجعتينا لسنوات الجميله والبسيطه جدا
ذكرياااااااااات رمضاااااااان كثيره في الطفوله
الله اول ماتعلمت اطبخ في رمضااااااااان التطلي
الله كان بعد المغرب ام حديجااان احلى مسلسل رمضااااااااني
تسلمي غاليتي رجعتينا لسنوات الجميله والبسيطه جدا
بما ان السوالف معكم لها طعم ثاني .. << اكيد لاني محليها ,
المهم ماعلينا ,,
قبل كمن سنة << لطشها من خالد اعجبتنننننننننننننننننني:d
رحت للجامعه .. وكالعادة كنت مانام الا بعد الفجر .. المهم ..
وتجي المحاضرة كانت ساعتين ومالي خلقها << الا ظامن الحمل فيها اااااااااا..
قلت خلني اروح اخذ لي غفوة وبعدها احضر المحاضرات الباقية ..
ونزلت السيارة وغفيت والا الجو كان يجيب النوم بالقوة ..
المهم مالكم بطولة السالفة .. وقم يمكن بعدها بوووووووووووووقت .
المهم واصحصح شوي وااشخص وانزل .
الا المواقف كلها فااااااااااااااااااااااااااضية مافية الا انا وخشتي .
وانا ظر الساعة الا وباقي على المغرب يمكن 10 دقايق .
بس افطاااااااااااار صايم حلوا لموضوع ,,
.
شكراً لكِ ايتها العاصفة على جهودكِ
.
هــذا الـمـوقف لن تنساهـ ذاكـرتـي ... مع العلم بأن أجمل المواقف تحصل في العزابيه.
نضمنا جدول في أعداد الأفطار في رمضان ..
المهم .. طلعت المقادير وهي عبارهـ عن .. بندورهـ .. شربه حقاق .. وبصل .. وبزار >> لايفوتكم طباخ من درجه أولى :yqf:
قطعت المقادير المذكوره في الأعلى .. وحطيتها في قدر الضغط ..! ورفعت النار على القدر ولسؤ حظي لم أضعها على نار هادئه . >>> شوفو كلمت نار هادئه هذي تدل لكم اني خطير:krkr:
مالكم بطوالة السالفه .. وقت للقدر وجلست بالصاله وما أن لبثت طويلاً وإلا بالرائحه الزكيه تفوح في أجواء الشقه ..
.. ومع كل هذا أنا معجب أعجاب شديد في طبخي .. رحت أبغى أتفلسف في القدر .. قشعت الصفيرهـ حقت قدر الضغط ولا الشوربه متعديه عشرة ألأف من قدام وجهي ..
مالكم باللي حصل بعدين إلى هنا أكتفي ..
فكان هذا أطرف موقف مر علي في رمضان ،،
وفيه موقف صار على وأحد من الشباب أمس وحنا جايين من الجامعه لكن أذكرهـ لكم بوقتها ..
سلمان العرادي
ب1
( صورة تتكرر في كثير من البيوت )
تستيقظ عادة في الثامنة صباحاً تجهز كثير من أمورها التي تحتاجها عند عودتها من العمل ( مثلاً تخمر العجين ، تقطع اللحم .. الخ ) ثم بعد ذلك توقظ أبنائها للاستعداد للذهاب إلى المدرسة و أخيراً بعد أن تكون مستعدة تماماً و أبنائها كذلك توقظ الزوج لكي يقوم بإيصالهم و الذهاب للعمل ، تعود عند الساعة الثالثة عصراً من عملها منهكة و متعبة و رغم ذلك ليس لديها وقتاً للراحة فأمامها الكثير من المهام في المطبخ و لا بد من الآن أن تبدأ الاستعداد لإعداد الإفطار و يزيد هذا الإعداد ضعفاً عندما يكون زوجها داعياً بعض الأصحاب للإفطار في منزله و يستمر هذا الجهد منها حتى أذان المغرب فهي في حركة دائمة و غسل للصحون و إعداد و تجهيز بالكاد تجد وقتاً لأداء صلاة العصر ( حتى قراءة القرآن لا تجد له وقتاً ) و لا تنتهي وجبة الإفطار إلا و تبدأ مهمة غسل الصحون و تنظيف و ترتيب المطبخ و يؤذن للعشاء و هي في قمة الإنهاك و لكن مازال لديها المزيد من الجهد فزوجها ( للأسف ) من النوع الذي يصلي العشاء و لا يؤدي التراويح و يعود بعد صلاة العشاء مباشرة لمنزله منتظراً قدوم صحبه فبيته المكان الذي يجتمعون فيه و يقضون ( سهرتهم ) معه في لعبٍ للبلوت و ضحك و مزح حتى السحور ..
و طوال هذه الفترة و المسكينة زوجته لا تجد وقتاً إلا قليلاً جداً تختلسه لصلاة القيام و باقي وقتها تجهز لهم ( دلة قهوة و براد شاي ) ثم بعد ذلك وجبة السحور .. و ما أن تصلي الفجر الا و ترمي بنفسها على فراشها منهكة متعبة و هذا هو جدولها اليومي في رمضان ... لا تجد وقتاً لقراءة القرآن ، حتى واجباتها من تحضير للدروس و تصحيح لدفاتر طالباتها بالكاد تجد لها قليلاً من الوقت و باقي يومها كما قرأنا ..
لا أعلم متى يدرك كثير من الناس أن شهر رمضان ليس شهر طبخ و أكل و لعب و لهو
متى يدركوا أن للمرأة حق في هذا الشهر