احترم رأيك الشخصي
اما بالنسبه لا تحقق هدف ممكن لا تحقق لك انت هدف
فأنا وضحت أمور يجلها الكثير من الناس
اما عن ادارة هذا المنتدى فأعتقد انها تحترم حرية التعبير واحترام الرأي
ربي يوفقك
اخوكم,,,
عرض للطباعة
بسم الله الرحمن الرحيمالأخ الفاضل /
بالنسبه لماذكرته بخصوص انها لم تحقق هدفاً لي فأود ان اؤكد لك بأنها لم تحقق هدفاً للجميع وليس لي انا فقط .. فأنت لم تأت بشيء جديد لتضيفه ولم تخترع صاروخاً او قنبلة ذريّة فما ذكرته في موضوعك ليس بجديد علينا فقد سئمنا من تكراره ولتّه وعجنه..!!
وماهي الأمور التي ترى بأنه يجهلها الناس وأنرت عقولهم وأزلت عنهم الغمّه بأفكارك النيّره في هذا الموضوع؟؟ ماهوالجديد الذي اضفته ؟؟
فقلما نجد منتدى من المنتديات لم يتطرق لموضوع عفا عليه الزمن ....
وإذا لم تكتشف ذلك الموضوع الا الآن فتلك مشكلتك وذلك تقصير منك ..
فلا تعتقد بأنك اول من طرح هذا الموضوع فالمنتديات تعجّ بأمثال هذه المواضيع حتى وصلت للتخمه ...
وبالنسبة لما ذكرته بخصوص ادارة المنتدى وسماحها بحرية الرأي والتعبير فذلك مفروغِ منه ولايختلف عليها اثنان ولكن نتمنى ان تُستغل هذه الحرية الممنوحة لنا في مناقشة مايفيد مجتمعنا ويعود عليه بالمنفعة وليس العكس ..
وأعتقد بأننا اعطينا الموضوع اكبر من حجمه الطبيعي ..وربنا يوفق الجميع .......!!
سؤال وأريد أن تجيب عليه بما يملي عليك ضمايرك....هل لو سمعت فى نشرة الأخبار نبأ إعتقال أسامة بن لادن على يد القوات الأمريكية ماذا سيكون شعورك؟؟؟....هل ستفرح لأنهم قد اعتقلو (إرهايى) كما يزعمون أم ستحزن حزناً شديداً لو حدث هذا....عن نفسى سأحزن عليه كما لم أحزن من قبل فهو ورفاقه بالنسبة لى قد أصبحوا رمزاً لما بقى لأمة الأسلام من كرامة وشموخ....هم من تبقى منا ليقولوا لالالالالالالالا
عليك ان تقف مع نفسك قليلا وتقارن نفسك به , لو كانت مكان الشيخ اسامه اكانت تترك ملذات الدنيا ليعيش في كهوف افغانستان , تاركا وراءه الملايين التي رماها عرض الحائط ليشتري جنه عرضها السماوات والارض.
http://www.islamonline.net/Arabic/ne...ages/pic04.jpg
الحقيقة أنني أرى هنا رجل مسلم مجاهد تنتهك حرمته وينتقص فيه من عرضه
اخواني الكرام، أحب أن أنصح نفسي وإياكم عن الكف من الوقوع في أعراض المجاهدين والانتقاص من قدرهم، فهم قد خرجوا في سبيل الله، نحسبهم كذلك والله حسيبهم، ونحن لا نراهم ولا نسمع عنهم السوء إلا من خلال العلمانين والمنحلين ، فهؤلاء ليسوا أهل الثقة .
وفي أواخر الثمانينات وأوائل التسعينات
قرر أسامة بن لادن التوجه إلى السودان لعمل مشروعات استثمارية هناك لتحقيق هدفين
الأول هو عمل مشروعات لتساهم في الإنفاق على المجاهدين بعد أن قل الدعم المالي جدا
والثاني هو دعم الدولة الإسلامية في السودان وهو واجب إسلامي آخر
ظل بن لادن في السودان بين عام 1990 وعام 1996 بعد أن أنشأ الكثير من المشروعات هناك من شق طرق ومشروعات عسل وغيرها من المشروعات التي يظل السودانيون يتذكرونها بالخير حتى يومنا هذا
إلى أن قرر النظام السوداني إبعاد بن لادن نتيجة الضغوط الأمريكية
خرج بن لادن من السودان مرة أخرى إلى أفغانستان حيث بدأ نجم الطالبان يلمع، فقرر دعم هذه الدولة الإسلامية الناشئة. وقرر هو والدكتور أيمن الظواهري تأسيس الجبهة العالمية لقتال اليهود والصليبيين، من أجل تحرير الأقصى وتحرير الأراضي الإسلامية المغتصبة ورفع الظلم عن المظلومين وإخراج جيوش الكفر من أراضي المسلمين مثل جزيرة العرب، ومن ثم إنشاء الدولة الإسلامية العالمية، دولة الخلافة الإسلامية.
وقام بن لادن وتنظيمه بعدها بعملية كبيرة جدا وهي تفجير السفارات الأمريكية في تنزانيا وكينيا. وهي عملية جن جنون الأمريكان على إثرها.
ولمن لا يعلم، فإن السفارات الأمريكية في بلادنا هي في حقيقة الأمر مقرات للتجسس والاستخبارات وغيرها من عمليات الخيانة لأمتنا الإسلامية.
المهم أن الرجل أصبح المطلوب رقم واحد عالميا، وأصبح نظام الطالبان مستهدفا لأنه يؤوي بن لادن والمجاهدين المختارين على الفرازة كما يقولون، لأنهم اختاروا الجهاد طواعية وضحوا في سبيل الله عز وجل بالغالي والنفيس وجاهدوا بأموالهم وأنفسهم، بينما نحن نعيش في أسرتنا الموسدة في نعيم ورفاهية، ونأكل وننام في أمن وأمان بين أظهر أهلينا!
ونتيجة انتشار فكرة الجهاد العالمية، لم يكن لبن لادن كامل السيطرة بالطبع على جميع العمليات التي تحدث هنا وهناك، وبالتالي فمن المتوقع أن تحدث أخطاء، ليس في المنهج وإنما في التطبيق وهو أمر طبيعي.
فعلى سبيل المثال، عملية تدمير المدمرة كول في المياه الإقليمية لليمن، هذه العملية بعد أن علم عنها أسامة قال أنه كان من المفروض أن يتم ضرب المدمرة خارج المياه الإقليمية لليمن لتجنيب الشعب اليمني ويلات انتقام أمريكا، ولكن قدر الله وما شاء فعل..
اخواني الكرام
أسامة بن لادن رجل مجاهد، لا يملك السيطرة على ما يفعله أيا كان في أي مكان، وبالتالي تحدث أخطاء، وهو أمر طبيعي، والكل يخطيء، وأخطاء كبيرة أيضا، ولكن لا يتحدث عنها أحد لتنفير الناس من الجهاد الذي يؤذي الكفر اقتصاديا وإعلاميا وعقائديا قبل أن يؤذيه عسكريا.
اسامة رجل مسلم مجاهد بنفسه وماله. وكون أن مصالح الأمريكان تقاطعت مع مصلحة المسلمين في وقت من الأوقات، لا يعني ذلك أنه تلقى دعما منهم، وهذا ما نفاه وما نفاه عبد الله عزام مرارا وهو محض كذب وافتراء
واخيرا اقول اشباح ابن لادن تسيطر على عقول المتغربين والغربيين ويبدوا ان المسالة قد اشبعت بحثا وقولا وكنت انتظر ردودكم حتى اضن انها انتهت جهزت ردي فبعد ان قرات ردودكم تبين ان هناك من تاثر بالرجل ومنكم من قد ضن به العمالة ان صح قولها ومنكم من تجاهله........
والحقيقة شخصية كهذه تستحق مثل هذه الحيرة فهو كالشبح والاشباح تثير الفزع في النفوس، على ما هي الحال في اميركا وبعض انحاء اوروبا وفي العراق ومصر وتركيا ، حيث الناس مرعوبون مما حدث او مما قد يحدث ويفوق الخيال او التصور رهبة وهولا......!!!!!!!
من هنا فإنه من السذاجة ان يرضخ المرء لهذه النظرة الساذجة للامور ولابد ان نحكم العقول في كل الامور والا تحولنل فعلا الى دمى متحركة في مسرح للاطفال الاميركان
:D
شاكر مرورك اخي العلم الاخضر
لا ألومك لست اول الشباب المعجبين فيه فهو يعطي مناصب عليا
دولتهم تعطيهم رتبة جندي اول وهو يعطي رتبة قائد:o
هل وجدت رجل يؤيد اسامة بن لادن له مكانه بالمجتمع او له مستقبل باهر؟
إما شخص يصبح الصبح ويجد ضغوط من قائده او عاطل عن العمل
ولهذا السبب تجد كثير من مؤيديه
ربي يوفقك
اخوكم,,,
الاخت بنت النور اشكرك على المداخلة الرائعة
التي تدل على وعي فكرك
لك كل الاحترام
اخوكم,,,