مبرو وألف مبروك
شرفنا خالد بما وصل اليه
عرض للطباعة
مبرو وألف مبروك
شرفنا خالد بما وصل اليه
مشاء الله .. ألف مبرووووووكـــــ
و نتمنى له التوفيق ...
الحمد للة علي الثقة الغالية
الف مبروك وتستاهل يابو بدر
الف مبروك ونتمنى له التوفيق
ماشاء الله تبارك الله
ألف مبروك للمهندس خالد
كل من يحمل آخر أسمه ( البلوي) ويحقق إنجازاً
وتفوقاً فأنني أفرح له وكأنني من حصل عليه,,
كتاب اليومصالح محمد الشيحي الراكب لا يهمه ذلك قلت له : عندما نطمس الحقيقة ونقول بغيرها فما الذي أبقيناه ليحترمنا الناس؟
عاد وسألني: لكنني لم أقرأ لك يوما واحدا أي إشارة إيجابية على الإطلاق تجاه الخطوط الجوية السعودية.. لا تردد سوى السلبيات وهذا من عدم الإنصاف!
ومضى يسرد لي ما أعرفه من إنجازات.
* قلت له: عن نفسي كل هذه الإنجازات التي تسرد لي تطير من ذاكرتي عندما تتأخر حقائبي على السير في مطار الملك خالد وأقضي نصف ساعة في انتظارها!
كل إنجازات السعودية ومنجزاتها تتبخر عندما تتأخر رحلتي دون أن أجد من يوضح لي السبب أو يحدد لي الموعد الجديد أو يعوضني عن هذا التأخير حتى ولو باعتذار!
* بل وأعرف من (ينكر) كل إنجازات السعودية عندما لا يجد مقعدا، أو عندما يمضي ليلة كاملة كالمتسوّل في المطار بانتظار رحلته المتأخرة!
* لم أقل إن السعودية تنقصها الإنجازات، أو تنقصها القيادات الشابة والعقول الخبيرة.. وذاكرتي تعرف الكثير ولست بحاجة لمن يختبرها: في جدة عبدالعزيز الحازمي، وفي الرياض عبدالرحمن الفهد وفهد الشايع، وفي الخارج هناك نماذج وقيادات مشرفة كثيرة أذكر منها خالد البلوي وعبدالكريم الربيعان وعبدالعزيز المعيوف ومنصور العيسى وسامي الرشيد وغيرهم، كل هؤلاء قيادات متميزة، وعقليات فذة؛ لكن الراكب كما أسلفت لا يهمه كل ذلك!
* أكرر دائماً في كل مناسبة أن المواطن لا يعنيه من (السعودية) سوى أربعة أشياء: يريد مقعداً متوفراً.. يريد أسعاراً منافسة.. يريد استقبالاً جيداً.. يريد أن يرد موظفو الحجز المركزي على اتصالاته.. عدا ذلك لا يهمه شيء.. وإن عدنا لإثارة موضوع (السعودية) مجددا، فنحن لا نتناول سوى ما يعني هذا الراكب. وهذا الكاتب في صحيفة الوطن ليوم السبت الموافق 9 / 5 / 1428هـ 26 / 5 / 2007 م يثني على بعض موظفي الخطوط السعودية ومن ضمنهم خالد البلوي