عندما قرأت العنوان ذكر عليّ الخليفة العباسي السادس عشر أبو العباس المعتضد .
وما ان أكملت هذه القصة حتى علمت بأنه لم يأخذ معتضدنا من معتضد بنو العباس سوى إسمه .
نعم يا اخي لم يتبقى في الديار أحد فلقد هاجر أهلها مع من هاجر ورمى المعتضدون عصيهم في النيران وتحضروا فلا تسل عن أحوالهم أو عن أشكالهم .
آه على منازلهم ومنازل أجدادهم لاتكاد ترى حتى أطلالها .
ولي عودة لهذا المعتضد .
شكرًا أخي الغالي على هذا السرد الممتع.