ذكريات الامس
أشكرك على المرور
الروعة وجودكم
تحيتي
عرض للطباعة
يولد الإنسان غبي الفكر ويطور من أفكاره وقدراته
حتى يصل إلى مرحلة الدخول بأفكار الغير ونفسياتهم ..!
وعندها لابد من تطبيق فلسفة الغباء الوقتي
لسبب مـــا
لكن ...
الغباء الوقتي فلسفة صعب يطبقها أصحاب الأفكار" السطحية" "والشخصيات المهزوزة"
لايستطيع إنسان أن ينقص من قدر صاحب هذه الفلسفة
سياسة دول تتعامل بهذه الفلسفة
جزيل شكري لمرورك العاطر
مودتي,,,
سحر المعاني
شكرا لك
ابن تليعان
جزاك الله خير
الأستاذ موسى
مقولة أعجبتني
ورسالتي او موضوعي موجه لصديق وقريب حصل بينهم سوء تفاهم
وكلاهم يعلم أني أشارك في هذا المنتدى
الرسالة واضحة لكن بفلسفة خاصة هم من يعرف شفرة فلسفتي
ومن يقرأها بحسن نية يعرف مالمقصود
قلة مشاركاتي تدل على اني اتعامل مع مواضيع لا أشخاص
مودتي
أن التعامل مع بعض البشر يفرض عليك الخضوع إلى تنازلات كثيره ومنها:
أن البشر فئات عقلية فمنهم الذكي ومنهم الغبي ومنهم الذي ليس ذكي وليس غبي أنما يكون حاله نادره شاذه .
فترغم أن تتعامل معه على مستواك العقلي ومستواك العلمي .
وأنا أعتبر الفئه من هؤلاء فئه يجبرك أحياناً العمل الوظيفي التعامل معه حتى وأن كان مستوى عقليتك أنت ضعيف فأنك لاتستطيع التعامل مع فئه مستواهم العقلي أكبر منك
ماجد الهريم
موضوع جميل جداً تقبل محبتي
الزاد
بعض النواحي الغبائية تكمن وتجعل لبعض الميزات مصطلحات
علاقتيه تدور حولها بعض المفاهيم التي يحكمها عليها العاقل
بل من أراد التباهي بنفسه بالغباء ولكن يصبح للغباء نواحي
ميزة تتسم بأنه قد عرف مستوى نفسه بعيداً عن أنه يتطلع إلى مستويات
عقليه بعيده كل البعد عن حدودهـ العقلية فيحاول بمجاراة العقلاء بأي وسيلة
ويفكر بانه يصل إلى درجات الذكاء المؤقت وهذا رائع في جهده
ولكن طرف أخر يصبح بأي وقت و يعود إدراجه
حيث بدء ،،،
ولكن الإصرار على تنمية الفلسفة والنواحي الثقافية والتعلم من الغير
وليس تطبيق فعل الغير هو الوسيلة الوحيدة الذي تنقذ الغبي من وحل الجهل والحماقة
بل ويصنف تصنيف يليق فيه كإنسان ،،،
"شكراً على طرحك "