شكرا لكم على هذا المرور والله يعافيكم
مع فائق التقدير.
عرض للطباعة
و قليل من يتعظ للأسف ، فرغم ما يقوم به الغيورين و العقلاء من توعية الا أن الأمر لا زال في ازدياد ، بل إن بعضهم لا يتورع من أي طريق و بأي أسلوب إقترض ، و كثير من القروض ربوية .
و ليت هذه القروض لأجل حاجة ماسه و إنما بعضها من أجل تغيير ديكور منزل أو أثاثه أو شراء سيارة آخر موديل ..
أخي الغالي ، دائما ما تتحفنا بما يرفع وعينا فألف شكراً لك
وفقك الله
الأخ الغالي أبونادر
أشكرك على هذه المداخلة القيمة التي أثرت الموضوع
وبالفعل لقد تساهل الكثير في عملية الإقتراض حتى كاد لا يبالي من أي حرز أخذ المال من حلال أم من حرام وهذا للأسف أمرمحزن جدا
فتحت دعوى التسهيلات البنكية تساهل أناس فوقعوا في الربا نسأل الله لنا ولكم السلامة
بالغ الشكر لكم أستاذنا القدير وبارك الله جهودكم .