إنك كلما مارست حريتك في اختيار مواقفك واستجاباتك وردود أفعالك أصبحت أكثر مبادرة وإيجابية.
حينما نمتلك الحرية نستطيع صُنع الكثير ولكن لايستطيع من كُبل بالقيود لاأنة لايستطيع اتخاذ القرار بمفردة .
أشكرك أخي موسى
عرض للطباعة
إنك كلما مارست حريتك في اختيار مواقفك واستجاباتك وردود أفعالك أصبحت أكثر مبادرة وإيجابية.
حينما نمتلك الحرية نستطيع صُنع الكثير ولكن لايستطيع من كُبل بالقيود لاأنة لايستطيع اتخاذ القرار بمفردة .
أشكرك أخي موسى
طرح رائع من مبدع
نعم دائما نتردد في امور نعرفها و لكن نخشى الفشل او الاحراج
اشكرك على نصيحتك
أستاذي الفاضل //- موسى بن ربيع البلوي
طرح راقي من أستاذ وباحث راقي دائماً ما نلتمس الفائدة من خلال أطروحاته
عندما يبحر في عالم الكتب ويجلب لنا اللؤلؤ ويختصر علينا الكثير، وهو من دعاة
القراءة والمطالعة في منتدانا الراقي بتواجد منهم على نفس المستوى الثقافي المثمر.
المسارعة – المبادرة – التهور
بدأتها بالمسارعة وتهيئة النفس والذات لكي يبادروا بإنجاز المهام ومنح الثقة لأنفسهم في أي شأن أو تجربه يخوضونها سواءً علمية أو عملية اجتماعية ، وقمت بتغليفها بدلائل من القرآن الكريم والسنة النبوية .
لا أملك سوى الدعاء لشخصكم الكريم بالتوفيق في الدارين فبارك الله بك ونفع بك
وجزآك الله عنا خير الجزاء
ما أود إضافته على طرحكم المثري
هو أن الآخر( الناس أو المجتمع ) قد لا يتقبل هذهـ المبادرة ...للأسف حتى و إن كانت خيرّة
لأسباب تعود لهم و هذا قد يحبط من عزيمتك و قد تكون عرضة للإحراج ..
و تتعرض لـــ عثرات في خطواتك نحو ماتنوي فعله من سلوك طيب
قد يعم نفعه على الجميع ... و هذا سبب لعزوف البعض عنها .!
لذا من المهم جدًا يا إخوتي التركيز على أهمية الهمة العالية و الثقة بالنفس ....
و تتطلب أن يتمتع صاحبها بالروح الطيبة و سعة الصدر
و الجرأة و الشجاعـــــــــــة ... أما ارتكاز المبادرة
على شخص ضيعف يتحمس في البداية ثم يتراجع
هذا بحد ذاته تخاذل ...... !!!
/
/
إذن كما أسلفتم أخي الفاضل ...
القادر و الشجـــــــــاع هو فقط من يحق أن تـُناط به هذهـ المسؤولية
و لاشك أن كل إنسان منا سيكتشف بداخله هذه القوى الخفية .. حتى و إن بدا له عكس ذلك..
و لندع مبادرتنا مــــلازمةً للخير دائمًا فلا أسمى من تلكـ
الفوائد التي سوف تعود علينا منها دنيا و آخــــــــرة ..
نسأل الله لنا ولكم التوفيق لما خير للجميع .... و شكــــــــرًا لكم .
[BLINK]
لك باقه من الود بحجم براعة حضورك العذب
طرح رائع ومميز دائماً :) :)
تقبل مروري :|for you|: :|for you|:
[/BLINK]