رد: صمتنا يذلنا فما الحيلة
نواف
قرأت نصف المقال و لم أكمله لانزعاجي عن ما يحمل من عبارات
و ابي اعطيك معلومة ربما تفيدك و اتمنى ان تبحث فيها و تناقشها مع العقلاء
اليهود قوم لا يمكن ان يكونوا أسياد للعالم بسبب ان دينهم ليس للناس جميعا بل مخصص لفئة لكنهم هم المسيطرين على العالم و تحريكه كيفما تخدم مصالحهم و لو رأو ان المسلمين سيخدمون مصالحهم لسهلوا للمسلمين الكثير من الصعوبات التي يواجهونها
اليهود كانوا سابقا أطباء الحكام المسلمين و تجار في الاراضي الاسلاميه لم يمنعهم الاسلام من ممارسة طقوسهم و معتقداتهم و صحيح انهم حاقدين على المسلمين ولكنهم ايضا يبحثون عن مصالحهم و لو تراقب الوضع الان لعرفت ان اليهود لن يثقوا بالمسلمين
و ما بنوه الغرب و اليهود خلال سنوات طويله لن نستطيع ان نقضي عليه بيوم أو ليله او حتى سنوات
اما المسيحين فهم طبقوا صفات المسلمين عندما ثاروا على كنيستهم المثقلة بالخرافات و التحريف
و قاموا بوضع انظمة و تشريعات دنيوية اغلبها مستمدة من التشريعات الاسلامية و ان انكروا ذلك
الخلل فينا نحن علينا أصلاح رؤوسنا ثم نخطط لبناء مجد إسلامي لأبناءنا و احفادنا
رد: صمتنا يذلنا فما الحيلة
أخي / نواف النجيدي ( الزاد )
زادك الله علماً وبصيره ونفع الله بما كتبت
أخي العزيز من أول ما فتحنا أعيننا على هذه الدنيا ونحن نعيش ألم فقدان الأقصى وندعو الله العلي القدير أن يرزقنا فيه صلاة قبل الممات .
ثم تتوآلى السقطات للدول الإسلامية
أفغانستان
ثم
العراق
( لبنان )
( سوريا )
( إيران )
( ...... )
أخي العزيز
( كُثر المِسَاس يُقلل الإِحسَاس )
أصبحنا لا نحس بصيحة صبي ولا عجوز
بل أصبحنا ونحن نشاهد الأخبار كأننا نشاهد أحد المسلسلات
أسأل الله العلي القدير أن ينصر الإسلام والمسلمين في جميع بقاع الأرض وأن يصلح أحوالنا كافه
رد: صمتنا يذلنا فما الحيلة
أشكر ضميرك الحي أخي الكريم
ولكن ماذا عسانا فاعلون
والله ماباليد حيله
وليس لنا إلا اللجوء إلى الله بالدعاء بأن ينصر الإسلام والمسلمين ويزرع الشجاعة في قلب أمة جبانه
رد: صمتنا يذلنا فما الحيلة
أبو الجوري رفع الله قدرك يالغالي
مرور ولا أروع في متصفحي جزاك الله الجنة
رد: صمتنا يذلنا فما الحيلة
الخلل فينا نحن علينا أصلاح رؤوسنا ثم نخطط لبناء مجد إسلامي لأبناءنا و احفادنا
نعم ..
أبو أسامه جزاك الله خيرًا ورفع قدرك .
رد: صمتنا يذلنا فما الحيلة
أبو عادل كتب الله أجرك على التصفح والمرور العطر
نواف النجيدي