عروبه
أعجبتي صولجان وهيلمان
بالفعل الأيام كفيله بكشف مثل هؤلاء
شكرا على التعليق
وعلى مروركم الكريم
عرض للطباعة
عروبه
أعجبتي صولجان وهيلمان
بالفعل الأيام كفيله بكشف مثل هؤلاء
شكرا على التعليق
وعلى مروركم الكريم
قال تعالى(( ومن الناس من يعجبك قوله في الحياة والدنيا ويشهد الله على ما في قلبه وهو ألد الخصام . وإذا تولى سعى في الارضا ليفسد فيها ويهلك الحرث والنسل والله لا يحب الفساد . واذا قيل له اتق الله اخذته العزة بالاثم فحسبه جهنم ولبئس المهاد))
ان من أشد الامور التي ابتلينا بها .. في مجتمعاتنا ..
هي حب البروز والظهور ..
كثيرون هم الذي ابتلوا بهذا الداء الخطير .. القبيح في نفس الوقت ..
فنرى فلانا من الناس يلبس كي يراه الناس ويمدحونه ..
والاخر يدلل سيارته كي يراه أصحابه .. ويصفقون له ..
وآخر يعمل حركات الجنون كي يضحك الاخرين
لابد من وقفة صادقة .. مع أنفسنا ومع غيرنا ..
ولا بد ان نعترف بأن المظاهر قد دمرتنا ..
وبأن حب الظهور .. صفة .. تتفشى بيننا ونحن ربما لا ندري عنها ..
فلنخلص العمل لله سبحانه وتعالى ..
فنحن لا ننتظر الثناء من الناس ..
انما ننتظر الثناء والمدح والجزاء من الله
دمتم سالما اخي حامد
هلا وغلا يا أمير الذوق
وفالك النجاح في الاختبارات
وجزاك الله خير على ذكر الآيه التي تعتبر ردا شافيا لما نقصده
وشكرا على المرور
[QUOTE=حامد راشد الوابصي;438322][center][i][size=6]باختصــــــــــــــــــار
ما رأيكم بالأنه وحب الظهور والبروز ؟ طبعا على حساب الآخرين؟[color=darkred][size=5]
يعني وش رايكم بمن يحب البروز والظهور ويقدح في الاخرين
بل يشوه سمعة الآخرين ليكسب هو
ويدخل في البهتان والقذف لأجل مصالحه الشخصيه
[color=black]
طبعا طريق النجاح والاجتهاد مفتوح للجميع والمنافسه والابداع ليس محصورة لاحد
لكن ليس على حساب الآخرين
ابو حمد موضوعك شامل لابواب عدة وينطبق على امور كثيرة
ـ حب التسلط
ـ هضم حقوق الاخرين
ـ الغيبة
فعندما اقول لك حب التسلط اقصد بانه هنالك اناس تغلب على طباعهم الانانية مما تولد لديهم الكبر والغرور وقد تصل الى الحقد اضرب لك مثلا / نلاحظ انه يوجد اشخاص يريد ان يأمر ولا يؤمر ولو كلفه الشئ الكثير وذلك لوجود ضعف في شخصيته وهذه موجوده في بعض ذوي المناصب اي انه المنصب هو الذي يرفعه ويدع له كلمه
واما عن هضم حقوق الاخرين وهو ماتريد ان تصل اليه يابو حمد فهو حاصل لا محاله وذلك كما تلاحظه في جميع ما يتم انجازه في الامور الحياتية اي بمعنى اصح ان المسؤل يكرم ويبجد لانجازه والحاشية لا يلحقها سوى المسالة عند التقصير
ارجع للغيبة الله يكفينا شرها نلاحظ انها انتشرت في مجتمعاتنا وذلك لهدف التشويه مما يولد الاكراه وعدم الرضاء للمتلقي اذا كان من ذوي العقول الضعيفه ( يعني مثل القربه ) يعني عندما يرى فلان ناجح يحاول ان يطيح من عزومه ويحاول ان ينشر مايسئ له يعني لولا فلان لما صار فلان
احتمال يابو حمد انا تطرقت للموضوع من اتجاه اخر لكن العذر والسموحه وكلنا نسعى لاثراء مجتمعنا بالفائدة
( كل شجاع محارب )