أخي الغالي
عبدالعزيز العرادي
تألقي لاطعم له إلا بحضور الشاااااامخين أمثالك بين سطوره
لك
ودي و تقديري
عرض للطباعة
هُنا أبداع ورب محمد
ياخيانه في خيانه . . . . لو تخوني لن أخون
أبو ريما . . عذب الحروف هو ما نجده دوماً
في متصفحك الراقي
دمت بحفظ الله