عندما خرجت لعملها صباحاً وجدته خبأ ورقة في حقيبة يدها
كتب بها : سنكون حكآية عشق جميلة
أبتسمت وتذكرت انها هي التي كانت تكتبها وتدس بها في درج سيارته
سـرقت من هذه النهـآيه البـآذخه..ملامـح لوجـه الأمـل..
/
البـدآيه كـآنت متعسّره جدآ بالنسبـة له هو..توحي للمشـآهد أنه مـآمن وميض يبشّر بسعـآده..
العابرون من هنـآ لاأظنهم قرأُوا الحكـآيه..بل شـآهدوها مثلي تمـآمـآ في مخيلتهم..لأجل ذلك قلت المشأآهد..(:
في مقطـع الشبـح الفـأر..إبتسـمت وضحكتُ من أعمـآقي..أجدتِ فعـلآ تحريك المشـآعر..
وإستطعتِ تغيير المـلآمح بطريقـه أخّـآذه..
النهـآيه فعـلآ كـآنت آســره..
أعتذر عن الإطـآله عزيزتي..
لكن مايحويه المتصّفـح من جمـآل وإبـدآع..لايسمحُ لي بأن أمرّ مرور السحـآب..
لاشـكّ أني لنزف أدبـكِ القصـصي من المتظريـن..
لـك أسمـى تحيـه..