نقدر احترامك لأبيك وحبك له لكن مهما يكن لنعطيه حريته بالعيش بالأرياف ولماذا الخجل لتخبر الجميع بأنه ليس معك لانه يحب العيش بالأرياف ولتحكي لهم بعض قصصه فلتفكر لحظه قد أعطاك حريتك منذ كنت صغيرا فاترك حريته الآن يختارها هو بنفسه ولا أؤيد المظاهرة فحدثه بلطف واذا لم يقتنع فقبل رأسه ويده وافخر به دائما كما كان فخورا بك دوما وأبدا.
ربما هو الآن يحتاجك بجانبه أكثر من أي وقت مضى فلا تحرمه أخي ذلك