( لا حب بعد اليوم)
كنت اكابر وانا ارتكب اثم الغياب وأمني النفس بالعودة لاحضان حب بعثرته رياح الزمن
احدث نفسي أنني أحبها وبشغف ولا يمكن الانعتاق
او التخلص من آثار حبها والذي احاطني من الجهات الاربعه 00 هذا ماكان يدور
بخلدي ولكن اليوم فقط أكتشفت انني كنت عاشقاً
لصورة لم ترسمها يد فنان عبقري أو ناحت انما خيالاتي هي من كان
يصور جسد فتاة ولكن للآسف ليس بها روح
وداعٌ لحب لم تكتمل فصوله