عندما يؤذينا أحد علينا أن نكتب ما فعله على الرمال
حيث رياح التسامح يمكن لها أن تمحيها
و لكن عندما يصنع لنا أحد معروفا
علينا أن نكتب ما فعله على الصخر
حيث لا يوجد اي نوع من الرياح يمكن أن يمحيها
عرض للطباعة
كثيراً منا يحمل إسماً لاينطبق عليه
أو يخالف الواقع الذي نعيشه
فمثلاً رجل إسمه صالح
ولكنه ليس صالح
وإمرأه إسمها جوهره
ولكنها ليست جوهره
وأنا إسمي خالد
و لست بخالد
ولكن الأغرب أن لايتصف المرء بالصفه التي قد ولد بها
فكم من (((إنسان)))
بتصرفاته
ليس ب (((إنسان)))
[blink]((تذكروا يوماً بأني كنت هنا))[/blink]
أبو ريما
علينا أن لا نتوقف عند أمر ما حدث لنا أو صدمه أو مصيبة حلت علينا ..
فأجمل مافي العظه التأمل .. والتعلم من الدرس والبكاء على الأطلال لا يعيد شي ..
وعلينا أن ندرك أن الذي اصابنا هو ابتلاء من الله لعباده المؤمنين ..
(( اسألك ربي الرضا والإيمان والثبات ))
حين تطبق عليك لحظة الحزن مخالبها
حاول أن تفلت منها بقدر المستطاع
فمخالبها حاااادة
فمن الأفضل لك ان تجرحك بدل أن تميتك
إذا لم تستطع أن تنظر أمامك لأن مستقبلك مظلم ، أو تنظر خلفك لأن ماضيك مؤلم فانظر إلى الأعلى تجد ربك تجاهك . ابتسم ... فإن هناك من ... يحبك... يعتني بك ...
عند ما أخربش في ذاكرة أعياها التفكير
أو في صفحة بيضاء تغريني للبوح
أخربش بأبيات لأبي العتاهية :0
أضيع من العمر ما في يدي وأطلب ما ليس لي في يدي
أرى الأمس قد فاتني رده ولست على ثقة من غدي
بارك الله فيك أخي على هذه الفكرة الرائعة 0